أفادت مصادر محلية في مدينة كيدال، أقصى شمال شرقي مالي، أن مواطنين فرنسيين اختطفا صباح اليوم السبت، 02 نوفمبر 2013.
وبحسب هذه المصادر فإن المختطفين هما صحفي يدعى “كلود” وصحفية تدعى “جسلن ديبون”، يعملان في إذاعة فرنسا الدولية، قدما إلى كيدال لتغطية احتفالات الحركة الوطنية لتحرير أزواد بذكرى تأسيسها الثالثة، التي توافق الأول من نوفمبر.
وتأتي هذه العملية بعد أيام من الإفراج عن أربعة رهائن فرنسيين في النيجر، كانوا قد اختطفوا منذ سبتمبر 2010.
وقد أثار الإفراج عن الرهائن الأربعة جدلاً واسعاً حول مبدإ دفع فدية مقابل الرهائن، وهو ما رفضته فرنسا بشدة معتبرة أن في ذلك تشجيعا على استهداف مواطنيها ودعما لمنفذي عمليات الاختطاف.
وبحسب هذه المصادر فإن المختطفين هما صحفي يدعى “كلود” وصحفية تدعى “جسلن ديبون”، يعملان في إذاعة فرنسا الدولية، قدما إلى كيدال لتغطية احتفالات الحركة الوطنية لتحرير أزواد بذكرى تأسيسها الثالثة، التي توافق الأول من نوفمبر.
وتأتي هذه العملية بعد أيام من الإفراج عن أربعة رهائن فرنسيين في النيجر، كانوا قد اختطفوا منذ سبتمبر 2010.
وقد أثار الإفراج عن الرهائن الأربعة جدلاً واسعاً حول مبدإ دفع فدية مقابل الرهائن، وهو ما رفضته فرنسا بشدة معتبرة أن في ذلك تشجيعا على استهداف مواطنيها ودعما لمنفذي عمليات الاختطاف.