كشف رئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني اليوم الأحد عن أنه سيقترح على البرلمان نقل وحدة عسكرية من قوات بلاده المتمركزة في العراق إلى النيجر لمكافحة “تهريب البشر والإرهاب”. دون تحديد عدد القوات التي قد يتم إرسالها.
وأوضح رئيس الوزراء أن من الممكن الآن خفض الوجود العسكري الإيطالي في العراق البالغ 1400 جندي بعد الانتصارات على تنظيم الدولة ونشر القوات بدلا من ذلك في منطقة الساحل الصحراوي بغرب أفريقيا.
وأضاف على متن السفينة الإيطالية إتنا التي تستخدم في مكافحة تهريب البشر في البحر المتوسط “علينا مواصلة العمل، وتركيز انتباهنا وطاقاتنا على خطر تهريب البشر والإرهاب في منطقة الساحل الصحراوي”.
وقال رئيس الوزراء “بدءا من هذا الموسم، سيتم نقل بعض قواتنا المنتشرة في العراق إلى النيجر خلال الشهور القادمة- هذا هو الاقتراح الذي ستقدمه الحكومة إلى البرلمان”.
وأكدت مصادر صحفية محلية اليوم الأحد أن الوحدة ستتألف من 470 فردا على الأقل في إطار التزام قطعه رئيس الوزراء الإيطالي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأخذ ماكرون على عاتقه حشد الدعم لقوة من غرب أفريقيا تؤيدها فرنسا وتضم قوات من مالي وموريتانيا والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد تشكلت في أكتوبر لمواجهة التنظيمات المسلحة فى الساحل والصحراء.
ولإعطاء دفعة للقوة عقد ماكرون قمة في فرنسا يوم 13 ديسمبر حضرها زعماء ووزراء من خمس دول هي ألمانيا وإيطاليا والسعودية والإمارات إلى جانب فرنسا.
وأوضح رئيس الوزراء أن من الممكن الآن خفض الوجود العسكري الإيطالي في العراق البالغ 1400 جندي بعد الانتصارات على تنظيم الدولة ونشر القوات بدلا من ذلك في منطقة الساحل الصحراوي بغرب أفريقيا.
وأضاف على متن السفينة الإيطالية إتنا التي تستخدم في مكافحة تهريب البشر في البحر المتوسط “علينا مواصلة العمل، وتركيز انتباهنا وطاقاتنا على خطر تهريب البشر والإرهاب في منطقة الساحل الصحراوي”.
وقال رئيس الوزراء “بدءا من هذا الموسم، سيتم نقل بعض قواتنا المنتشرة في العراق إلى النيجر خلال الشهور القادمة- هذا هو الاقتراح الذي ستقدمه الحكومة إلى البرلمان”.
وأكدت مصادر صحفية محلية اليوم الأحد أن الوحدة ستتألف من 470 فردا على الأقل في إطار التزام قطعه رئيس الوزراء الإيطالي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأخذ ماكرون على عاتقه حشد الدعم لقوة من غرب أفريقيا تؤيدها فرنسا وتضم قوات من مالي وموريتانيا والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد تشكلت في أكتوبر لمواجهة التنظيمات المسلحة فى الساحل والصحراء.
ولإعطاء دفعة للقوة عقد ماكرون قمة في فرنسا يوم 13 ديسمبر حضرها زعماء ووزراء من خمس دول هي ألمانيا وإيطاليا والسعودية والإمارات إلى جانب فرنسا.