بحث الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مع وفد برلماني فرنسي يزور موريتانيا حالياً، موضوع الأمن وعدم الاستقرار الذي تشهده ليبيا، وما قد ينجر عنه من مخاطر لزعزعة أمن المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال خص به ولد عبد العزيز مساء أمس الخميس، الوفد الذي يرأسه النائب غي تيسي، رئيس بعثة الاطلاع حول التعاون المغاربي الأوروبي، والنائب والوزير الفرنسي السابق جان غالفاني.
وقال رئيس الوفد في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء إن المباحثات بين الطرفين تناولت موضوع التعاون الثنائي بين موريتانيا وفرنسا وأوروبا، كذلك باعتبار موريتانيا من محاور خارطة طريق فرنسا، وفق تعبيره.
وأوضح النائب الفرنسي أن هناك تقدما ملحوظا تم إحرازه في موريتانيا والامكانيات التي بوسع أوروبا تقديمها، مضيفا أن موريتانيا وجوارها الاقليمي بحاجة إلى مساعدة جوهرية ليس لضمان أمنها فحسب وإنما لتعزيز جهود التنمية الجارية فيها، حسب تعبيره.
جاء ذلك خلال استقبال خص به ولد عبد العزيز مساء أمس الخميس، الوفد الذي يرأسه النائب غي تيسي، رئيس بعثة الاطلاع حول التعاون المغاربي الأوروبي، والنائب والوزير الفرنسي السابق جان غالفاني.
وقال رئيس الوفد في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء إن المباحثات بين الطرفين تناولت موضوع التعاون الثنائي بين موريتانيا وفرنسا وأوروبا، كذلك باعتبار موريتانيا من محاور خارطة طريق فرنسا، وفق تعبيره.
وأوضح النائب الفرنسي أن هناك تقدما ملحوظا تم إحرازه في موريتانيا والامكانيات التي بوسع أوروبا تقديمها، مضيفا أن موريتانيا وجوارها الاقليمي بحاجة إلى مساعدة جوهرية ليس لضمان أمنها فحسب وإنما لتعزيز جهود التنمية الجارية فيها، حسب تعبيره.