قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا سيدي محمد ولد محم، إن زمن الخوف والطمع قد ولى، وبالتالي فإن خدمة الناس هي التي تضمن ولاءهم، مشيراً إلى أهمية العمل التطوعي بالنسبة للحزب الحاكم.
جاءت تصريحات ولد محم خلال افتتاح الحزب الحاكم، مساء أمس الخميس، لمقر أمانته المكلفة بالعمل التطوعي.
وخلال الحفل عبر ولد محم أمام أنصار الحزب عن سعادته بتوجه طواقم الحزب نحو العمل التطوعي، وقال: “أنا سعيد وفخور بأن هذه الطواقم اتخذت قرارا بعدم الانتظار، والنزول إلى الساحة بإمكانياتهم الخاصة، وشرعوا في التأسيس للعمل التطوعي”.
وأوضح رئيس الحزب الحاكم أن العمل التطوعي يعتبر من أهم ركائز العمل الحزبي؛ مشيراً إلى أنه “تجسيد حي لخدمة الناس التي هي واجب كل الأمانات”.
وقال ولد محم إن “من بين ما تعلمناه من رؤى وأساليب رئيس الجمهورية، أن نظل دائما في خدمة الناس، لأن زمن الخوف والطمع قد ولى إلى غير رجعة والسبيل الوحيد لضمان تأييدهم لنا هو خدمتنا لهم في كافة المجالات وفي جميع المناسبات، والوقوف معهم ومشاركتهم الأفراح والأتراح”، وفق تعبيره.
واستعرض ولد محم بعض الأنشطة التطوعية التي نظمها الحزب، من ضمنها مبادرة تقديم دروس التقوية، قال ولد محم إنه قد استفاد منها حوالي ألفي تلميذ منحدرين من أسر محدودة الدخل.
وخلص إلى أنه: “بهذا الأسلوب كسرنا القاعدة والمقولة السائدة في السابق حين يقول المواطن نحن لا نعرفكم إلا في الانتخابات”، وفق تعبيره.
وكان الحزب الحاكم في موريتانيا قد توجه في السنوات الأخيرة إلى العمل التطوعي والخيري، إذ قام بالعديد من المبادرات في هذا الإطار، من أبرزها عمليات إفطار الصائم خلال شهر رمضان الكريم.
جاءت تصريحات ولد محم خلال افتتاح الحزب الحاكم، مساء أمس الخميس، لمقر أمانته المكلفة بالعمل التطوعي.
وخلال الحفل عبر ولد محم أمام أنصار الحزب عن سعادته بتوجه طواقم الحزب نحو العمل التطوعي، وقال: “أنا سعيد وفخور بأن هذه الطواقم اتخذت قرارا بعدم الانتظار، والنزول إلى الساحة بإمكانياتهم الخاصة، وشرعوا في التأسيس للعمل التطوعي”.
وأوضح رئيس الحزب الحاكم أن العمل التطوعي يعتبر من أهم ركائز العمل الحزبي؛ مشيراً إلى أنه “تجسيد حي لخدمة الناس التي هي واجب كل الأمانات”.
وقال ولد محم إن “من بين ما تعلمناه من رؤى وأساليب رئيس الجمهورية، أن نظل دائما في خدمة الناس، لأن زمن الخوف والطمع قد ولى إلى غير رجعة والسبيل الوحيد لضمان تأييدهم لنا هو خدمتنا لهم في كافة المجالات وفي جميع المناسبات، والوقوف معهم ومشاركتهم الأفراح والأتراح”، وفق تعبيره.
واستعرض ولد محم بعض الأنشطة التطوعية التي نظمها الحزب، من ضمنها مبادرة تقديم دروس التقوية، قال ولد محم إنه قد استفاد منها حوالي ألفي تلميذ منحدرين من أسر محدودة الدخل.
وخلص إلى أنه: “بهذا الأسلوب كسرنا القاعدة والمقولة السائدة في السابق حين يقول المواطن نحن لا نعرفكم إلا في الانتخابات”، وفق تعبيره.
وكان الحزب الحاكم في موريتانيا قد توجه في السنوات الأخيرة إلى العمل التطوعي والخيري، إذ قام بالعديد من المبادرات في هذا الإطار، من أبرزها عمليات إفطار الصائم خلال شهر رمضان الكريم.