رفعت السلطات السعودية من مستوى جاهزيتها خلال شروع الحجاج اليوم الاثنين في التوافد من مشعر منى لرمي جمرة العقبة الكبرى، ثم العودة إلى مخيماتهم للإقامة بها خلال أيام التشريق الثلاثة.
وبدا واضحاً أثر التحسينات التي أجرتها السلطات لضبط مستوى التنظيم هذا العام، إذ تدفق الحجاج فجر اليوم عبر جسر الجمرات الذي استوعب الأعداد الكبيرة من ضيوف الرحمن دون تزاحم أو تدافع.
في حين نشرت السلطات السعودية قوات الدفاع المدني المشاركة في خطة تأمين الحجاج بمشعر منى، لمنع دخول الحجاج الذين يحملون الأمتعة عبر جسر الجمرات، حفاظا على سلامتهم، وللحيلولة دون وقوع حوادث تدافع.
واستهدفت الإجراءات الأمنية السعودية منع ظاهرة الافتراش، التي تؤدي إلى تعطيل عملية تدفق الحجيج عبر جسر الجمرات، في الوقت الذي نصح فيه رجال الأمن وأفراد الكشافة الحجاج باستخدام أدوار جسر الجمرات في الرجم، والالتزام بالمسارات نحو الجسر بما يوفر للحاج راحة ويسر في الحركة.
كما قامت سلطات الأمن بتخصيص أحد شوارع منى الجانبية للحجاج غير المقيمين بها، للوصول إلى جسر الجمرات، بينما خصصت شارعي سوق العرب والجوهرة للمقيمين بمخيمات منى، تجنبا لوقوع حوادث تدافع بين الجانبين أثناء التوجه لجسر الجمرات.
وبدا واضحاً أثر التحسينات التي أجرتها السلطات لضبط مستوى التنظيم هذا العام، إذ تدفق الحجاج فجر اليوم عبر جسر الجمرات الذي استوعب الأعداد الكبيرة من ضيوف الرحمن دون تزاحم أو تدافع.
في حين نشرت السلطات السعودية قوات الدفاع المدني المشاركة في خطة تأمين الحجاج بمشعر منى، لمنع دخول الحجاج الذين يحملون الأمتعة عبر جسر الجمرات، حفاظا على سلامتهم، وللحيلولة دون وقوع حوادث تدافع.
واستهدفت الإجراءات الأمنية السعودية منع ظاهرة الافتراش، التي تؤدي إلى تعطيل عملية تدفق الحجيج عبر جسر الجمرات، في الوقت الذي نصح فيه رجال الأمن وأفراد الكشافة الحجاج باستخدام أدوار جسر الجمرات في الرجم، والالتزام بالمسارات نحو الجسر بما يوفر للحاج راحة ويسر في الحركة.
كما قامت سلطات الأمن بتخصيص أحد شوارع منى الجانبية للحجاج غير المقيمين بها، للوصول إلى جسر الجمرات، بينما خصصت شارعي سوق العرب والجوهرة للمقيمين بمخيمات منى، تجنبا لوقوع حوادث تدافع بين الجانبين أثناء التوجه لجسر الجمرات.