تمنى الرئيس الإيفواري الحسن واتارا، بعيد صلاة عيد الأضحى المبارك اليوم الاثنين، أن تمر كل مراحل الإعداد للدستور الجديد والاستفتاء عليه بخير، وأكد أنه سيعمل من أجل ضمان السلم والاستقرار في بلاده.
وكانت كوت ديفوار قد عاشت خلال السنوات الماضية حرباً طاحنة إثر تمرد اندلع بعد انتخابات رئاسية شرسة، رفض الرئيس السابق لوران غباغبو الاعتراف بالهزيمة فيها.
وقال واتارا في الصتريح الذي أدلى به في مسجد (ريفيرا غولف الكبير)، في مقاطعة كوكودي بالعاصمة الاقتصادية أبيدجان، إنه “يتمنى أن تمر كل المراحل بخير” في سياق حديثه عن إعداد الدستور الجديد والاستفتاء، والتحضير للانتخابات التشريعية والبلدية.
وأضاف واتارا الذي كان محاطاً بالأئمة والزعماء التقليديين، أنه “يلتزم بالعمل من أجل أن يستمر السلام والاستقرار، ويعمان في كوت ديفوار”.
من جهة أخرى قال الإمام مامادو تراوري إن الدستور الجديد مهم لسد الثغرات في الدستور، وتعديل “المواد المثيرة للنزاعات” التي كانت السبب الرئيسي في كل أزمات البلد، وحث الإمام المواطنين في كوت ديفوار على أن “يثبتوا فطنتهم وتميزهم”.
وتستعد كوت ديفوار لتبني دستور جديد من خلال استفتاء شعبي، تقرر أن يتم قبل نهاية السنة الجارية، وتعقبه انتخابات تشريعية وأخرى محلية.
وكانت كوت ديفوار قد عاشت خلال السنوات الماضية حرباً طاحنة إثر تمرد اندلع بعد انتخابات رئاسية شرسة، رفض الرئيس السابق لوران غباغبو الاعتراف بالهزيمة فيها.
وقال واتارا في الصتريح الذي أدلى به في مسجد (ريفيرا غولف الكبير)، في مقاطعة كوكودي بالعاصمة الاقتصادية أبيدجان، إنه “يتمنى أن تمر كل المراحل بخير” في سياق حديثه عن إعداد الدستور الجديد والاستفتاء، والتحضير للانتخابات التشريعية والبلدية.
وأضاف واتارا الذي كان محاطاً بالأئمة والزعماء التقليديين، أنه “يلتزم بالعمل من أجل أن يستمر السلام والاستقرار، ويعمان في كوت ديفوار”.
من جهة أخرى قال الإمام مامادو تراوري إن الدستور الجديد مهم لسد الثغرات في الدستور، وتعديل “المواد المثيرة للنزاعات” التي كانت السبب الرئيسي في كل أزمات البلد، وحث الإمام المواطنين في كوت ديفوار على أن “يثبتوا فطنتهم وتميزهم”.
وتستعد كوت ديفوار لتبني دستور جديد من خلال استفتاء شعبي، تقرر أن يتم قبل نهاية السنة الجارية، وتعقبه انتخابات تشريعية وأخرى محلية.