تعرضت شركة سامسونغ لضربة موجعة منذ أن أصدرت هاتف غالاكسي “نوت 7″، فقد كان الهاتف يحمل مميزات تفتح آفاق الربح أمام الشركة العملاقة، ولكن التوقعات لم تكن صائبة لأن بطارية الهاتف حملت خللاً يؤدي إلى انفجارها.
وأمام الكارثة أعلنت “سامسونغ” سحب الهاتف الجديد، وأوقفت مبيعاته في عشرة بلدان من بينها الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الجنوبية ودول في الشرق الأوسط؛ في حين لم تشمل عملية السحب السوق الصينية لأن الهواتف المطروحة فيها تشتغل ببطاريات مختلفة عن البطاريات المعيبة.
وأكدت سامسونغ إجراءها تحقيقاً شاملاً أوضح أن مشكلة في خلية البطارية في الهاتف، في وقتٍ كان عدد الوحدات المبيعات من غالاكسي قد وصل إلى مليونين ونصف المليون.
ولفتت معلومات إلى أنَّ كلفة سحب الهواتف ستؤدي إلى خسارة سامسونغ بكلفة تصل إلى خمسة مليارات دولار، مما سيُخفض هامش ربح الشركة في العام الجاري بنسبة 1.5 في المائة؛ ولكن الخسارة الكبيرة هي التأثير السلبي على سُمعة الشركة في الأسواق العالمية.
وأمام الكارثة أعلنت “سامسونغ” سحب الهاتف الجديد، وأوقفت مبيعاته في عشرة بلدان من بينها الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الجنوبية ودول في الشرق الأوسط؛ في حين لم تشمل عملية السحب السوق الصينية لأن الهواتف المطروحة فيها تشتغل ببطاريات مختلفة عن البطاريات المعيبة.
وأكدت سامسونغ إجراءها تحقيقاً شاملاً أوضح أن مشكلة في خلية البطارية في الهاتف، في وقتٍ كان عدد الوحدات المبيعات من غالاكسي قد وصل إلى مليونين ونصف المليون.
ولفتت معلومات إلى أنَّ كلفة سحب الهواتف ستؤدي إلى خسارة سامسونغ بكلفة تصل إلى خمسة مليارات دولار، مما سيُخفض هامش ربح الشركة في العام الجاري بنسبة 1.5 في المائة؛ ولكن الخسارة الكبيرة هي التأثير السلبي على سُمعة الشركة في الأسواق العالمية.