انطلقت صباح اليوم السبت بنواكشوط أشغال المؤتمر الدولي لطب الأسنان الذي تنظمه نقابة أطباء الأسنان الموريتانيين وجمعية أطباء الأسنان الموريتانيين تحت شعار “من اجل طب أسنان في المتناول”.
ويهدف المؤتمر الذي انطلق بحضور رئيس الاتحاد العربي لأطباء الأسنان ورئيس اتحاد المغرب العربي لأطباء الأسنان وممثلين عن مصر والسودان والسنغال وتونس والمغرب والجزائر وإيطاليا، إلى الاطلاع على آخر المستجدات العلمية في مجال طب الأسنان.
وقال المكلف بمهمة لدى وزير الصحة احمد جدو ولد الزين لدى افتتاحه للمؤتمر إن أمراض الفم والأسنان تمثل مشكلة حقيقية في مجال الصحة العمومية وأن الاستشارات المتعلقة بها تأتي في الدرجة الثالثة داخل المنشآت الصحية الوطنية.
وأوضح أن السلطات العمومية قامت من خلال استراتيجية الخطة الوطنية لقطاع الصحة 2012-2020 بالتركيز على دور الوقاية كأولوية ضمن محاربة الأمراض غير السارية ومن بينها أمراض الفم والأسنان.
وعبر نقيب أطباء الأسنان الموريتانيين الدكتور محمد المصطفى ولد إبراهيم عن غبطته بحضور ممثلين من المغرب العربي والدول العربية والإفريقية لهذا المؤتمر الذي ينعقد لأول مرة في البلاد.
وأضاف أن طب الأسنان يمثل “أهمية بالغة” في مجال الصحة العمومية باعتبار أن أمراض اللثة والأسنان تمثل إحدى التحديات الهامة في مجال الصحة العمومية، مثمنا الأدوار البارزة لنقابة أطباء الآسنان في موريتانيا في الحملات التثقيفية والوقائية والعلاجية في هذا المجال.
وبدوره قال البروفسور الشيخ باي ولد امخيطرات المستشار الإعلامي لوزير الصحة عضو النقابة ورئيس لجنة الإشراف على المؤتمر إن انعقاد مؤتمر طب الاسنان تحت شعار “من اجل طب اسنان في المتناول” يبرهن على حرص العاملين في هذا الاختصاص على تبني سياسة الدولة الهادفة إلى تقريب الخدمات الصحية من المواطنين على امتداد التراب الوطني.
وجرى المؤتمر بحضور عمدة تفرغ زين وممثل منظمة الصحة العالمية ورئيس السلك الوطني لأطباء والصيادلة وطب الأسنان ورئيس السلك الوطني لمهنيي الصحة والعديد من الفاعلين في المجال الصحي.
ويهدف المؤتمر الذي انطلق بحضور رئيس الاتحاد العربي لأطباء الأسنان ورئيس اتحاد المغرب العربي لأطباء الأسنان وممثلين عن مصر والسودان والسنغال وتونس والمغرب والجزائر وإيطاليا، إلى الاطلاع على آخر المستجدات العلمية في مجال طب الأسنان.
وقال المكلف بمهمة لدى وزير الصحة احمد جدو ولد الزين لدى افتتاحه للمؤتمر إن أمراض الفم والأسنان تمثل مشكلة حقيقية في مجال الصحة العمومية وأن الاستشارات المتعلقة بها تأتي في الدرجة الثالثة داخل المنشآت الصحية الوطنية.
وأوضح أن السلطات العمومية قامت من خلال استراتيجية الخطة الوطنية لقطاع الصحة 2012-2020 بالتركيز على دور الوقاية كأولوية ضمن محاربة الأمراض غير السارية ومن بينها أمراض الفم والأسنان.
وعبر نقيب أطباء الأسنان الموريتانيين الدكتور محمد المصطفى ولد إبراهيم عن غبطته بحضور ممثلين من المغرب العربي والدول العربية والإفريقية لهذا المؤتمر الذي ينعقد لأول مرة في البلاد.
وأضاف أن طب الأسنان يمثل “أهمية بالغة” في مجال الصحة العمومية باعتبار أن أمراض اللثة والأسنان تمثل إحدى التحديات الهامة في مجال الصحة العمومية، مثمنا الأدوار البارزة لنقابة أطباء الآسنان في موريتانيا في الحملات التثقيفية والوقائية والعلاجية في هذا المجال.
وبدوره قال البروفسور الشيخ باي ولد امخيطرات المستشار الإعلامي لوزير الصحة عضو النقابة ورئيس لجنة الإشراف على المؤتمر إن انعقاد مؤتمر طب الاسنان تحت شعار “من اجل طب اسنان في المتناول” يبرهن على حرص العاملين في هذا الاختصاص على تبني سياسة الدولة الهادفة إلى تقريب الخدمات الصحية من المواطنين على امتداد التراب الوطني.
وجرى المؤتمر بحضور عمدة تفرغ زين وممثل منظمة الصحة العالمية ورئيس السلك الوطني لأطباء والصيادلة وطب الأسنان ورئيس السلك الوطني لمهنيي الصحة والعديد من الفاعلين في المجال الصحي.