سلم أعضاء اللجنة المشرفة على مهرجان تجمع “بورات” التابع لمركز مال الإداري، بولاية لبراكنة جنوب غربي موريتانيا، رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز درع “الامتنان والوفاء”، وذلك تقديراً لما قالوا إنه العناية الخاصة التي أحاط بها سكان هذه المنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء خص به ولد عبد العزيز اليوم الأربعاء، أعضاء اللجنة المشرفة على مهرجان “تغليت” للثقافة والتنمية في تجمع “بورات” بولاية لبراكنه الذي نظم مؤخراً.
ويعتبر تجمع قرى “بورات” البالغ عددها 25 (أدباي)، من أكبر التجمعات السكانية التي عانت العزلة والتهميش مما تسبب في انتشار الفقر والجهل بين السكان في منطقة أصبحت تعرف باسم “مثلث الفقر” فيما سمتها الحكومة بمثلث الأمل بعد خطط لتحسين أوضاع السكان فيها.
وأسس الرئيس الموريتاني تجمع بورات شهر أبريل من عام 2012، وذلك في إطار خطة حكومية تسعى إلى تجميع القرى من أجل توفير مستلزمات الحياة لسكانها، كخدمات المياه والطب والتعليم، وفق تعبير مصدر رسمي.
ولمواجهة أزمة عطش حادة في تجمع القرى، أطلقت الحكومة منذ سنة 2014 عمليات تزويد السكان بالمياه عن طريق جلبها في صهريج من قرية “امبيدان” الواقعة على بعد حوالي 45 كيلومترا من التجمع.
وينتظر ساكنة تجمع “بورات” اكتمال الأشغال في مشروع آفطوط الشرقي الذي سيمكن من تزويد سكان هذه المنطقة بمياه الشرب بصفة دائمة.
جاء ذلك خلال لقاء خص به ولد عبد العزيز اليوم الأربعاء، أعضاء اللجنة المشرفة على مهرجان “تغليت” للثقافة والتنمية في تجمع “بورات” بولاية لبراكنه الذي نظم مؤخراً.
ويعتبر تجمع قرى “بورات” البالغ عددها 25 (أدباي)، من أكبر التجمعات السكانية التي عانت العزلة والتهميش مما تسبب في انتشار الفقر والجهل بين السكان في منطقة أصبحت تعرف باسم “مثلث الفقر” فيما سمتها الحكومة بمثلث الأمل بعد خطط لتحسين أوضاع السكان فيها.
وأسس الرئيس الموريتاني تجمع بورات شهر أبريل من عام 2012، وذلك في إطار خطة حكومية تسعى إلى تجميع القرى من أجل توفير مستلزمات الحياة لسكانها، كخدمات المياه والطب والتعليم، وفق تعبير مصدر رسمي.
ولمواجهة أزمة عطش حادة في تجمع القرى، أطلقت الحكومة منذ سنة 2014 عمليات تزويد السكان بالمياه عن طريق جلبها في صهريج من قرية “امبيدان” الواقعة على بعد حوالي 45 كيلومترا من التجمع.
وينتظر ساكنة تجمع “بورات” اكتمال الأشغال في مشروع آفطوط الشرقي الذي سيمكن من تزويد سكان هذه المنطقة بمياه الشرب بصفة دائمة.