أكد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، عقب لقاء جمعه صباح اليوم الأحد 03 نوفمبر، بالرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، أن قاتلي الصحافيين الفرنسيين اللذين يعملان في “إذاعة فرنسا الدولية” ينتمون إلى جماعات إرهابية مسلحة تحاربها فرنسا في مالي.
وأضاف فابيوس في تصريح للصحافيين، أن “أحد الصحافيين قتل بواسطة ثلاث طلقات رصاص، والثاني بطلقتين”.
وكان الرئيس الفرنسي قد عقد صباح اليوم “اجتماع أزمة” مع عدد من وزرائه للتباحث حول حادثة مقتل صحافيين من إذاعة فرنسا الدولية في مدينة كيدال، أقصى شمال شرقي مالي.
وشارك في الاجتماع عدد من الوزراء من بينهم وزير الخارجية لوران فابيوس، ووزير العدل كريستيان توبورا.
أما على مستوى الجيش الفرنسي فقد مسؤول عسكري أن يكون الجيش الفرنسي قد تفاوض أو أجرى أي اتصالات مع المسلحين اللذين اختطفوا وقتلوا الصحافيين الفرنسيين في شمال مالي أمس السبت.
وكان الرئيسان الفرنسي فرنسوا هولاند والمالي إبراهيم بوبكر كيتا، قد أكدا أمس السبت تصميمهما “على مواصلة المعركة المشتركة ضد الإرهاب والانتصار فيها”، وذلك في محادثة هاتفية أعربا خلالها عن “عزمهما مواصلة مكافحة المجموعات الإرهابية التي لا تزال متواجدة في شمال مالي بدون هوادة”، وفق ما جاء في بيان للإليزيه.
أما على المستوى الدولي فقد ندد كل من مجلس الأمن ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون بمقتل الصحافيين الفرنسيين، وعبرا عن حزنهما العميق “لجريمة القتل البشعة هذه”.
وأضاف فابيوس في تصريح للصحافيين، أن “أحد الصحافيين قتل بواسطة ثلاث طلقات رصاص، والثاني بطلقتين”.
وكان الرئيس الفرنسي قد عقد صباح اليوم “اجتماع أزمة” مع عدد من وزرائه للتباحث حول حادثة مقتل صحافيين من إذاعة فرنسا الدولية في مدينة كيدال، أقصى شمال شرقي مالي.
وشارك في الاجتماع عدد من الوزراء من بينهم وزير الخارجية لوران فابيوس، ووزير العدل كريستيان توبورا.
أما على مستوى الجيش الفرنسي فقد مسؤول عسكري أن يكون الجيش الفرنسي قد تفاوض أو أجرى أي اتصالات مع المسلحين اللذين اختطفوا وقتلوا الصحافيين الفرنسيين في شمال مالي أمس السبت.
وكان الرئيسان الفرنسي فرنسوا هولاند والمالي إبراهيم بوبكر كيتا، قد أكدا أمس السبت تصميمهما “على مواصلة المعركة المشتركة ضد الإرهاب والانتصار فيها”، وذلك في محادثة هاتفية أعربا خلالها عن “عزمهما مواصلة مكافحة المجموعات الإرهابية التي لا تزال متواجدة في شمال مالي بدون هوادة”، وفق ما جاء في بيان للإليزيه.
أما على المستوى الدولي فقد ندد كل من مجلس الأمن ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون بمقتل الصحافيين الفرنسيين، وعبرا عن حزنهما العميق “لجريمة القتل البشعة هذه”.