في إطار النشاطات الثقافية لموسمه للعام الجاري 2013 نظم المركز الثقافي المصري وسط العاصمة نواكشوط أمسية شعرية مساء أمس الاثنين تحت عنوان “خلجات”، أنعشتها الشاعرة الموريتانية ليلى منت شغالي.
وقد حضر الأمسية التي احتضنتها قاعة الفنانة أم كلثوم، نخبة من الشعراء والإعلاميين والنقاد ورواد الثقافة والإعلام.
الدكتور خالد غريب، مدير المركز الثقافي المصري بنواكشوط، استهل الأمسية الشعرية بالقول إن المركز الثقافي حرص منذ سنوات تأسيسه الأولى في الستينات من القرن الماضي على احتضان الثقافة الموريتانية بمختلف أشكالها سعيا منه إلى خلق فضاء ثقافي للنخبة الموريتانية وربط جسور التواصل بين المثقفين الموريتانيين وأقرانهم في مصر والعالم العربي.
وأشار الدكتور خالد غريب إلى أن “المركز يهتم بدعم المثقفين من شعراء وكتاب وفنانين ويقدم لهم التشجيع اللازم لتطوير إبداعاتهم والتواصل مع جمهورهم”، وفق تعبيره.
واعتبر أن المركز المصري يتبنى الشعراء الشباب من خلال فتحه لقاعة الفنانة أم كلثوم لعرض إبداعاتهم أمام جمهور الشعر والشعراء، فضلا عن تبنيه لكل أصحاب المواهب الأخرى من كتاب قصة وسينمائيين وفنانين تشكيليين وخطاطين.
أما الشاعرة الشابة ليلى منت شغالي فقد قدمت قراءات شعرية لقصائد مختلفة أمام جمهور القاعة، جمعت فيها بين الحديث والجديد، أعقبتها عدة مداخلات وتعقيبات للحاضرين تجاه القصائد المقروءة.
وقد حضر الأمسية التي احتضنتها قاعة الفنانة أم كلثوم، نخبة من الشعراء والإعلاميين والنقاد ورواد الثقافة والإعلام.
الدكتور خالد غريب، مدير المركز الثقافي المصري بنواكشوط، استهل الأمسية الشعرية بالقول إن المركز الثقافي حرص منذ سنوات تأسيسه الأولى في الستينات من القرن الماضي على احتضان الثقافة الموريتانية بمختلف أشكالها سعيا منه إلى خلق فضاء ثقافي للنخبة الموريتانية وربط جسور التواصل بين المثقفين الموريتانيين وأقرانهم في مصر والعالم العربي.
وأشار الدكتور خالد غريب إلى أن “المركز يهتم بدعم المثقفين من شعراء وكتاب وفنانين ويقدم لهم التشجيع اللازم لتطوير إبداعاتهم والتواصل مع جمهورهم”، وفق تعبيره.
واعتبر أن المركز المصري يتبنى الشعراء الشباب من خلال فتحه لقاعة الفنانة أم كلثوم لعرض إبداعاتهم أمام جمهور الشعر والشعراء، فضلا عن تبنيه لكل أصحاب المواهب الأخرى من كتاب قصة وسينمائيين وفنانين تشكيليين وخطاطين.
أما الشاعرة الشابة ليلى منت شغالي فقد قدمت قراءات شعرية لقصائد مختلفة أمام جمهور القاعة، جمعت فيها بين الحديث والجديد، أعقبتها عدة مداخلات وتعقيبات للحاضرين تجاه القصائد المقروءة.