عبرت جمعية الشباب الموريتاني بفرنسا عن إدانتها الشديدة لما وصفته بإقصاء اللجنة الوطنية للمنح خلال اجتماعها الأخير “لعدد كبير من الطلاب وعدم صرف الغلاف المالي المخصص لها”، مطالبة اللجنة بمراجعة معايير المنح وشروط صرفها.
ووصفت الجمعية نتائج اجتماع اللجنة بالمخيبة لآمال الطلاب الموريتانيين في الخارج بصفة عامة وفي فرنسا بصفة خاصة، مؤكدين أنه تم تقليص عدد الطلاب الممنوحين هذا العام بأكثر من الثلثين مقارنة بالعام الماضي.
وأهابت بأعضاء اللجنة أن يتحملوا مسؤولياتهم كاملة تجاه الطلاب الموريتانيين في الخارج.