قال رئيس حزب اتحاد قوى التقدم المعارض، محمد ولد مولود، إن منسقية المعارضة الديمقراطية ناقشت مبادرة مسعود ولد بلخير، رئيس الجمعية الوطنية، مؤكداً أنها ستقدم ردها النهائي على المبادرة في الأيام المقبلة.
وامتنع ولد مولود الذي كان يتحدث في مقابلة مع إذاعة صحراء ميديا عن تحديد طبيعة هذا الرد وما إذا كان إيجابيا أو سلبيا، رافضاً تحديد موعد هذا الرد.
وقال ولد مولود “المنسقية ناقشت المبادرة وحددت منها موقفاً، وقررت الرد الرسمي على الرئيس مسعود والكتلة التي تساند مبادرته، وسيصله الرد في الأيام القادمة”.
وفي سياق متصل قال ولد مولود قال إن الأزمة السياسية في موريتانيا لن تحل إلا بوجود ضمانات أكيدة على أن الانتخابات المقبلة ستكون شفافة ونزيهة.
وقال “إذا كانت هنالك ضمانات حقيقية؛ سياسية وقانونية وإجرائية ومادية، على أن الانتخابات ستكون شفافة ونزيهة، فإن الأزمة ستحل”.
واعتبر أن ما أسماه “العقبة”، هي “القرار الذي اتخذه ولد عبد العزيز باختطاف هذه الانتخابات حتى تشرع نظامه المبني على الزبونية والمحسوبية وإقصاء جميع الخصوم السياسيين والاقتصاديين”، على حد تعبيره.
وامتنع ولد مولود الذي كان يتحدث في مقابلة مع إذاعة صحراء ميديا عن تحديد طبيعة هذا الرد وما إذا كان إيجابيا أو سلبيا، رافضاً تحديد موعد هذا الرد.
وقال ولد مولود “المنسقية ناقشت المبادرة وحددت منها موقفاً، وقررت الرد الرسمي على الرئيس مسعود والكتلة التي تساند مبادرته، وسيصله الرد في الأيام القادمة”.
وفي سياق متصل قال ولد مولود قال إن الأزمة السياسية في موريتانيا لن تحل إلا بوجود ضمانات أكيدة على أن الانتخابات المقبلة ستكون شفافة ونزيهة.
وقال “إذا كانت هنالك ضمانات حقيقية؛ سياسية وقانونية وإجرائية ومادية، على أن الانتخابات ستكون شفافة ونزيهة، فإن الأزمة ستحل”.
واعتبر أن ما أسماه “العقبة”، هي “القرار الذي اتخذه ولد عبد العزيز باختطاف هذه الانتخابات حتى تشرع نظامه المبني على الزبونية والمحسوبية وإقصاء جميع الخصوم السياسيين والاقتصاديين”، على حد تعبيره.