أعلن الاتحاد العام للصحفيين العرب اعتماد رابطة الصحفيين الموريتانيين “كممثل شرعي ووحيد لموريتانيا” داخل الاتحاد بوصف الرابطة “كاملة العضوية”، وذلك بعد أن فشلت محاولات الاتحاد توحيد الصف الصحفي الموريتاني.
وجاء قرار الاتحاد العام للصحفيين العرب، في رسالة موجهة إلى رئيس رابطة الصحفيين الموريتانيين محمد عبد الرحمن ولد الزوين، موقعة باسم الأمين للاتحاد حاتم زكريا.
وجاء في الرسالة أن “الأمانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب في اجتماعها بنواكشوط يومي 6-7 إبريل 2013، وافقت على اعتماد بقاء رابطة الصحفيين الموريتانيين كممثل شرعي ووحيد لموريتانيا في الاتحاد العام للصحفيين العرب كعضو كامل العضوية”.
وأضاف الاتحاد أنه “انطلاقا من إيمانه الراسخ بوحدانية العمل النقابي العربي، والعمل على أن تكون لكل دولة عربية نقابة أو منظمة واحدة أيا كان المسمي، فقد سعى الاتحاد لتوحيد الجسم الصحفي الموريتاني خاصة بعد إنشاء نقابة جديدة للصحفيين هناك، إلى جانب رابطة الصحفيين التجمع الصحفي الأقدم في موريتانيا والمسجلة عضوا في الاتحاد العام للصحفيين العرب منذ الثمانينات”.
وقال الاتحاد إنه “بذل جهوداً كبيرة وأجرى اتصالات مكثفة مع كافة الأطراف”، من أجل توحيد الصف الصحفي الموريتاني، كما أكد أنه “أرسل وفدا إلى نواكشوط للمصالحة والاتفاق على إجراء انتخابات عامة وشفافة تجمع كل الصحفيين الموريتانيين في كيان واحد.. ولم تتم تلك الخطوة في حينها”، على حد تعبيره.
وأضاف الاتحاد أن جهوده تجدت خلال اجتماعات الأمانة العامة للاتحاد في نواكشوط 6-7 إبريل 2013، مشيراً إلى أنه “فوجئ في جلسة المباحثات مع المسئولين بالنقابة الموريتانية بأحاديث تبعد بنا عن أهدافنا وما يسعى إليه الاتحاد دائما”.
وأشار الاتحاد إلى أنه “تأكد من فشل محاولات المصالحة والتوحيد”، وبناء على ذلك “قررت الأمانة العامة العودة إلى نقطة البدء واعتماد القرار الذي ذهبنا إليه في المقدمة”، وفق تعبيره.
وجاء قرار الاتحاد العام للصحفيين العرب، في رسالة موجهة إلى رئيس رابطة الصحفيين الموريتانيين محمد عبد الرحمن ولد الزوين، موقعة باسم الأمين للاتحاد حاتم زكريا.
وجاء في الرسالة أن “الأمانة العامة لاتحاد الصحفيين العرب في اجتماعها بنواكشوط يومي 6-7 إبريل 2013، وافقت على اعتماد بقاء رابطة الصحفيين الموريتانيين كممثل شرعي ووحيد لموريتانيا في الاتحاد العام للصحفيين العرب كعضو كامل العضوية”.
وأضاف الاتحاد أنه “انطلاقا من إيمانه الراسخ بوحدانية العمل النقابي العربي، والعمل على أن تكون لكل دولة عربية نقابة أو منظمة واحدة أيا كان المسمي، فقد سعى الاتحاد لتوحيد الجسم الصحفي الموريتاني خاصة بعد إنشاء نقابة جديدة للصحفيين هناك، إلى جانب رابطة الصحفيين التجمع الصحفي الأقدم في موريتانيا والمسجلة عضوا في الاتحاد العام للصحفيين العرب منذ الثمانينات”.
وقال الاتحاد إنه “بذل جهوداً كبيرة وأجرى اتصالات مكثفة مع كافة الأطراف”، من أجل توحيد الصف الصحفي الموريتاني، كما أكد أنه “أرسل وفدا إلى نواكشوط للمصالحة والاتفاق على إجراء انتخابات عامة وشفافة تجمع كل الصحفيين الموريتانيين في كيان واحد.. ولم تتم تلك الخطوة في حينها”، على حد تعبيره.
وأضاف الاتحاد أن جهوده تجدت خلال اجتماعات الأمانة العامة للاتحاد في نواكشوط 6-7 إبريل 2013، مشيراً إلى أنه “فوجئ في جلسة المباحثات مع المسئولين بالنقابة الموريتانية بأحاديث تبعد بنا عن أهدافنا وما يسعى إليه الاتحاد دائما”.
وأشار الاتحاد إلى أنه “تأكد من فشل محاولات المصالحة والتوحيد”، وبناء على ذلك “قررت الأمانة العامة العودة إلى نقطة البدء واعتماد القرار الذي ذهبنا إليه في المقدمة”، وفق تعبيره.