شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط الليلة البارحة تساقط كميات معتبرة من الأمطار خلفت الكثير من المستنقعات والبرك المائية في أكبر شوارع المدينة مما تسبب في تعطل حركة المرور في عدد من مناطق العاصمة صباح اليوم.
وحسب ما أفادت به شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية فإن كميات الأمطار التي تساقطت على مختلف مقاطعات العاصمة كانت الأقوى خلال هذا العام، حيث تراوحت بين قرابة الستين ميليمتراً كحد أقصى إلى عشر ميليمترات في مقاطعة السبخة، جنوب غرب العاصمة.
وكانت أكبر كمية من الأمطار تم تسجيلها على مستوى المقاطعات التسع من نصيب مقاطعة توجنين، شمالي العاصمة، التي وصلت فيها إلى 56 ملم، بينما وصلت في إلى 50 ملم في كل من تفرغ زينه وعرفات ودار النعيم.
أما على مستوى مقاطعة الرياض فقد سجلت شبكة الاتصال تساقط 47 ملم، فيما وصلت الكمية إلى 36 ملم في الميناء، وإلى 31 ملم في كل من لكصر وتيارت، و26 ملم في منطقة المطار و10 ملم على مستوى منطقة الولاية.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الموريتانية دشنت منذ أسابيع حملة واسعة لتنظيف مدينة نواكشوط استهدفت البرك والمستنقعات التي خلفتها الأمطار.
وحسب ما أفادت به شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية فإن كميات الأمطار التي تساقطت على مختلف مقاطعات العاصمة كانت الأقوى خلال هذا العام، حيث تراوحت بين قرابة الستين ميليمتراً كحد أقصى إلى عشر ميليمترات في مقاطعة السبخة، جنوب غرب العاصمة.
وكانت أكبر كمية من الأمطار تم تسجيلها على مستوى المقاطعات التسع من نصيب مقاطعة توجنين، شمالي العاصمة، التي وصلت فيها إلى 56 ملم، بينما وصلت في إلى 50 ملم في كل من تفرغ زينه وعرفات ودار النعيم.
أما على مستوى مقاطعة الرياض فقد سجلت شبكة الاتصال تساقط 47 ملم، فيما وصلت الكمية إلى 36 ملم في الميناء، وإلى 31 ملم في كل من لكصر وتيارت، و26 ملم في منطقة المطار و10 ملم على مستوى منطقة الولاية.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الموريتانية دشنت منذ أسابيع حملة واسعة لتنظيف مدينة نواكشوط استهدفت البرك والمستنقعات التي خلفتها الأمطار.