طالبت مبادرة “لا للإباحية” السلطات الموريتانية بالتحرك بشكل “حازم” لإغلاق أوكار الدعارة ومواجهة انتشار الرذيلة والإباحية، مشيرة إلى ضرورة الكشف عن النسبة الحقيقية لانتشار الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (السيدا) في موريتانيا.
وقال سيديا ولد يحي مان، نائب رئيس مبادرة “لا للإباحية” في ندوة علمية نظمتها المبادرة حول ظاهرتي الدعارة والاغتصاب وطرق مواجهتهما, إن “على الدولة أن تتحرك تحركا حازما لإغلاق أوكار الدعارة ومواجهة انتشار الرذيلة والإباحية”.
وطالب ولد يحي مان وزارتي التوجيه الإسلامي والشؤون الاجتماعية بضرورة “القيام بحملات للتوعية والتربية على الأخلاق والقيم الفاضلة”، على حد تعبيره.
وفي نفس السياق طالب وزارة الصحة بالكشف عن النسبة الحقيقية لانتشار فيروس السيدا في موريتانيا، مشيراً إلى أن “كل الدلائل تشير إلى أنها نسبة كارثية و تزداد بشكل سنوي نظرا لانتشار الزنا والدعارة والعلاقات الجنسية الفوضوية ونقص الوعي”.
واعتبرت المبادرة التي تأسست منذ أشهر وبدأت تنشط في الشارع الموريتاني، أن هذه الندوة “جاءت لتأسس مرحلة جديدة تماما وتكسر جدار الصمت والسلبية في مواجهة الدعارة والرذيلة”، مؤكدة أنها ستبدأ في “حملات شاملة قانونية وتحسيسية وتحركات شعبية لمواجهة هذه الظواهر الإجرامية”، على حد وصفها.
ودعت المبادرة خلال الندوة التي نظمت يوم أمس السبت بالعاصمة نواكشوط إلى جعل يوم 22 سبتمبر من كل عام “يوما وطنيا لمحاربة الرذيلة”.
تجدر الإشارة إلى أن مبادرة “لا للإباحية” هي الأولى من نوعها في موريتانيا وظهرت في الشارع الموريتاني منذ أشهر حيث بدأت في تنظيم وقفات احتجاجية ومسيرات مطالبة بمكافحة الرذيلة والزنا وإغلاق أوكار الدعارة في موريتانيا.
وقال سيديا ولد يحي مان، نائب رئيس مبادرة “لا للإباحية” في ندوة علمية نظمتها المبادرة حول ظاهرتي الدعارة والاغتصاب وطرق مواجهتهما, إن “على الدولة أن تتحرك تحركا حازما لإغلاق أوكار الدعارة ومواجهة انتشار الرذيلة والإباحية”.
وطالب ولد يحي مان وزارتي التوجيه الإسلامي والشؤون الاجتماعية بضرورة “القيام بحملات للتوعية والتربية على الأخلاق والقيم الفاضلة”، على حد تعبيره.
وفي نفس السياق طالب وزارة الصحة بالكشف عن النسبة الحقيقية لانتشار فيروس السيدا في موريتانيا، مشيراً إلى أن “كل الدلائل تشير إلى أنها نسبة كارثية و تزداد بشكل سنوي نظرا لانتشار الزنا والدعارة والعلاقات الجنسية الفوضوية ونقص الوعي”.
واعتبرت المبادرة التي تأسست منذ أشهر وبدأت تنشط في الشارع الموريتاني، أن هذه الندوة “جاءت لتأسس مرحلة جديدة تماما وتكسر جدار الصمت والسلبية في مواجهة الدعارة والرذيلة”، مؤكدة أنها ستبدأ في “حملات شاملة قانونية وتحسيسية وتحركات شعبية لمواجهة هذه الظواهر الإجرامية”، على حد وصفها.
ودعت المبادرة خلال الندوة التي نظمت يوم أمس السبت بالعاصمة نواكشوط إلى جعل يوم 22 سبتمبر من كل عام “يوما وطنيا لمحاربة الرذيلة”.
تجدر الإشارة إلى أن مبادرة “لا للإباحية” هي الأولى من نوعها في موريتانيا وظهرت في الشارع الموريتاني منذ أشهر حيث بدأت في تنظيم وقفات احتجاجية ومسيرات مطالبة بمكافحة الرذيلة والزنا وإغلاق أوكار الدعارة في موريتانيا.