اعتبرت المجموعة البريطانية لتحليل المخاطر، “مايكروفت”، موريتانيا البلد الأقل أمانا من حيث توفر إمدادات المياه من بين 160 بلدا شملتها دراسة أعدتها المجموعة حول “مستوى أمان الإمدادات بالمياه في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”.
وأرجع تقرير المنظمة تصدر موريتانيا لقائمة البلدان المرشحة لنقص حاد في المياه إلى وجود “نهر واحد تجري فيه المياه على مدار العام” هو نهر السينغال، مع “عدد قليل من الوديان والواحات الغنية بالمياه”، وفيما سوى ذلك “تعاني البلاد جفافا كليا تقريبا”.
ويزيد من مخاطر شح المياه زيادة الطلب عليها محليا بسبب “نمو السكان بمعدل 3% سنويا”، حسب تقرير المجموعة الدولية “مايكروفت”.