طالب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وإجبار الإسرائيليين على تطبيق القرارات ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
وقال الحزب في بيان أصدره مساء أمس الاثنين، بمناسبة ذكرى النكبة إن “من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن مقدساته وأرضه المحتلة، والعودة إلى دياره وفق ما تكفله له القوانين والمواثيق والأعراف الدولية”.
وندد الحزب بمواصلة الاحتلال الإسرائيلي سلب الشعب الفلسطيني الشجاع أرضه وسيادته واستقلاله، في ظل غياب العدالة الدولية، وعدم محاسبة الإسرائيليين على ما يقترفون في حقه بكل وحشية واستهتار.
ودعا بيان الحزب الحاكم “كل الأطراف العربية والإسلامية والدولية، إلى لعب دورها بجدية تناسب حجم القضية لإحقاق الحق وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف”.
وأضاف البيان أن الموريتانيين يستحضرون التاريخ المجيد للمقاومة، وتضحيات شعب فلسطين العظيم الذي ضرب أكبر مثل في فداء الأرض والعرض بأغلى ما يملك، في ظاهرة فريدة تسمى المقاومة الفلسطينية، على حد تعبيره.
ودرج الحزب الحاكم في موريتانيا خلال السنوات الأخيرة على إحياء ذكرى النكبة والتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال الحزب في بيان أصدره مساء أمس الاثنين، بمناسبة ذكرى النكبة إن “من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن مقدساته وأرضه المحتلة، والعودة إلى دياره وفق ما تكفله له القوانين والمواثيق والأعراف الدولية”.
وندد الحزب بمواصلة الاحتلال الإسرائيلي سلب الشعب الفلسطيني الشجاع أرضه وسيادته واستقلاله، في ظل غياب العدالة الدولية، وعدم محاسبة الإسرائيليين على ما يقترفون في حقه بكل وحشية واستهتار.
ودعا بيان الحزب الحاكم “كل الأطراف العربية والإسلامية والدولية، إلى لعب دورها بجدية تناسب حجم القضية لإحقاق الحق وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف”.
وأضاف البيان أن الموريتانيين يستحضرون التاريخ المجيد للمقاومة، وتضحيات شعب فلسطين العظيم الذي ضرب أكبر مثل في فداء الأرض والعرض بأغلى ما يملك، في ظاهرة فريدة تسمى المقاومة الفلسطينية، على حد تعبيره.
ودرج الحزب الحاكم في موريتانيا خلال السنوات الأخيرة على إحياء ذكرى النكبة والتضامن مع الشعب الفلسطيني.