قال زعيم المعارضة في دولة مالي إنه يدعم تأجيل الانتخابات البلدية المزمع تنظيمها يوم 20 نوفمبر المقبل، وذلك بسبب انعدام الأمن في وسط وشمال البلاد، حيث تضاعفت وتيرة الهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة.
وجاءت تصريحات زعيم المعارضة في مالي سوميلا سيسي، بعيد لقاء جمعه بالرئيس إبراهيما ببكر كيتا في القصر الرئاسي بباماكو.
وقال سيسي في تصريح صحفي: “خلال ثلاث ساعات من المباحثات، ناقشنا جميع المشاكل: غياب الحوار، ضرورة تنظيم مشاورات وطنية، بالإضافة إلى الوضع الصعب في الشمال”.
وأضاف سيسي الذي يرأس حزب الاتحاد من أجمهورية والديمقراطية: “اليوم نحن قلقون جداً، خاصة فيما يتعلق بشمال ووسط البلاد، إننا نستعد للدخول في مرحلة انتخابية والتي ستخلق هي الأخرى توترات جديدة”.
وتفتح تصريحات زعيم المعارضة الباب أمام الجدل في الشارع المالي والساحة السياسية بخصوص موعد تنظيم الانتخابات البلدية، والتي كان من المفترض أن تنظم عام 2014 ولكنها تأجلت بحجة انعدام الأمن.
وجاءت تصريحات زعيم المعارضة في مالي سوميلا سيسي، بعيد لقاء جمعه بالرئيس إبراهيما ببكر كيتا في القصر الرئاسي بباماكو.
وقال سيسي في تصريح صحفي: “خلال ثلاث ساعات من المباحثات، ناقشنا جميع المشاكل: غياب الحوار، ضرورة تنظيم مشاورات وطنية، بالإضافة إلى الوضع الصعب في الشمال”.
وأضاف سيسي الذي يرأس حزب الاتحاد من أجمهورية والديمقراطية: “اليوم نحن قلقون جداً، خاصة فيما يتعلق بشمال ووسط البلاد، إننا نستعد للدخول في مرحلة انتخابية والتي ستخلق هي الأخرى توترات جديدة”.
وتفتح تصريحات زعيم المعارضة الباب أمام الجدل في الشارع المالي والساحة السياسية بخصوص موعد تنظيم الانتخابات البلدية، والتي كان من المفترض أن تنظم عام 2014 ولكنها تأجلت بحجة انعدام الأمن.