أعلن شباب المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض تشكيلة جديدة لقيادته تحضيراً لمسيرة شعبية ينوي المنتدى تنظيمها مطلع شهر مايو المقبل للتنديد بسياسات النظام الحاكم في موريتانيا.
وجاءت التشكيلة الجديدة لقيادة المكتب الموحد لشباب المنتدى تحت قيادة آلاسان جاو، من حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، فيما ينوب عن الرئيس محمد ولد ماسيرة من شباب اتحاد قوى التقدم.
وتضمنت التشكيلة مسؤولاً عن التنظيم هو يحي أبوبكر من المنظمة الشبابية لحزب تواصل، بالإضافة إلى مسؤول عن الإعلام هو بوننة ولد مولاي من شباب حزب اللقاء الديمقراطي، ومسؤول عن المالية هو الناجي ولد إبراهيم من حزب المستقبل، وأخيراً أميناً دائماً هو الب ول خي من حزب حاتم.
وأعلن عن التشكيلة الجديدة مساء أمس الاثنين خلال مهرجان نظم في دار الشباب القديمة تحت عنوان: “جاهزون لحماية الوطن للتعبئة لمسيرة كبرى”، وهي المسيرة التي سينظمها المنتدى يوم السابع من مايو القادم.
وتضمنت كلمات قيادات شباب المنتدى انتقادات لاذعة للنظام الحاكم في موريتانيا والذي وصفوه بـ”الفاسد والمفسد”، على حد تعبيرهم.
ودعا الأمين التنفيذي لمنتدى المعارضة السيناتور محمد ولد غده، شباب المنتدى إلى التعبئة من أجل تحقيق أكبر مشاركة شعبية ممكنة في المسيرة التي يخطط لها المنتدى.
وتأتي هذه المسيرة بالتزامن مع جولة يقوم بها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى ولاية الحوض الشرقي يتم التعبئة لها على نطاق واسع من طرف حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.
وتشهد موريتانيا منذ عدة أشهر جدلاً كبيراً حول شكوك في نوايا الرئيس تعديل الدستور والبقاء في الحكم لمأمورية رئاسية ثالثة مخالفة للدستور الحالي.
وجاءت التشكيلة الجديدة لقيادة المكتب الموحد لشباب المنتدى تحت قيادة آلاسان جاو، من حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، فيما ينوب عن الرئيس محمد ولد ماسيرة من شباب اتحاد قوى التقدم.
وتضمنت التشكيلة مسؤولاً عن التنظيم هو يحي أبوبكر من المنظمة الشبابية لحزب تواصل، بالإضافة إلى مسؤول عن الإعلام هو بوننة ولد مولاي من شباب حزب اللقاء الديمقراطي، ومسؤول عن المالية هو الناجي ولد إبراهيم من حزب المستقبل، وأخيراً أميناً دائماً هو الب ول خي من حزب حاتم.
وأعلن عن التشكيلة الجديدة مساء أمس الاثنين خلال مهرجان نظم في دار الشباب القديمة تحت عنوان: “جاهزون لحماية الوطن للتعبئة لمسيرة كبرى”، وهي المسيرة التي سينظمها المنتدى يوم السابع من مايو القادم.
وتضمنت كلمات قيادات شباب المنتدى انتقادات لاذعة للنظام الحاكم في موريتانيا والذي وصفوه بـ”الفاسد والمفسد”، على حد تعبيرهم.
ودعا الأمين التنفيذي لمنتدى المعارضة السيناتور محمد ولد غده، شباب المنتدى إلى التعبئة من أجل تحقيق أكبر مشاركة شعبية ممكنة في المسيرة التي يخطط لها المنتدى.
وتأتي هذه المسيرة بالتزامن مع جولة يقوم بها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى ولاية الحوض الشرقي يتم التعبئة لها على نطاق واسع من طرف حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.
وتشهد موريتانيا منذ عدة أشهر جدلاً كبيراً حول شكوك في نوايا الرئيس تعديل الدستور والبقاء في الحكم لمأمورية رئاسية ثالثة مخالفة للدستور الحالي.