أجمع المتدخلون في حفل عشاء نظمه المرصد الوطني لمراقبة الانتخابات على أن أهم الدروس المستخلصة من هذه الانتخابات هو “البروز اللافت للعنصر النسوي”، سواء كان ذلك على مستوى تمثيله في المجالس المنتخبة، أو على مستوى مشاركته في مختلف مراحل العملية الانتخابية.
ونظم المرصد الوطني لمراقبة الانتخابات مساء أمس السبت بقصر المؤتمرات في نواكشوط حلقة حوارية حضرها المراقبون الدوليون للانتخابات.
بهدف “استخلاص أهم الدروس من الانتخابات النيابية والبلدية التي جرى شوطها الأخير أمس السبت”.
وتابع الحضور في هذه الحلقة مجموعة من العروض والمداخلات تناولت مواضيع مختلفة ذات صلة بالعملية الانتخابية كآليات المراقبة، والأثر الذي قد تحدثه الانتخابات على المشهد الموريتاني، والدروس المستخلصة منها.
وأشار عدد من المتحدثين إلى أن نسبة المشاركة العالية في هذه الانتخابات تبرهن على أن دعوة المقاطعة لم تجد آذانا صاغية بين صفوف الناخبين. وأن هذه الاستحقاقات جاءت بممثلين جدد في المجالس المنتخبة، عن أحزاب لم يكن لها ثقل انتخابي يذكر.
ونظم المرصد الوطني لمراقبة الانتخابات مساء أمس السبت بقصر المؤتمرات في نواكشوط حلقة حوارية حضرها المراقبون الدوليون للانتخابات.
بهدف “استخلاص أهم الدروس من الانتخابات النيابية والبلدية التي جرى شوطها الأخير أمس السبت”.
وتابع الحضور في هذه الحلقة مجموعة من العروض والمداخلات تناولت مواضيع مختلفة ذات صلة بالعملية الانتخابية كآليات المراقبة، والأثر الذي قد تحدثه الانتخابات على المشهد الموريتاني، والدروس المستخلصة منها.
وأشار عدد من المتحدثين إلى أن نسبة المشاركة العالية في هذه الانتخابات تبرهن على أن دعوة المقاطعة لم تجد آذانا صاغية بين صفوف الناخبين. وأن هذه الاستحقاقات جاءت بممثلين جدد في المجالس المنتخبة، عن أحزاب لم يكن لها ثقل انتخابي يذكر.