أعلن البرلمان الموريتاني، اليوم الأربعاء، أن نوابه خضعوا للفحص من أجل الكشف عن وجود أي مصابين محتملين بفيروس «كورونا» المستجد.
وقال البرلمان في منشور على صفحته على الفيسبوك: «نظمت الجمعية الوطنية، اليوم الأربعاء، كشفا طبيا عن وباء كورونا للنواب والموظفين بالمؤسسة».
وبحسب ذات المصدر فإن رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه كان أول الخاضعين للفحص، ليتبعه في ذلك النواب والعمال الراغبون في ذلك.
وسبق أن اتخذ البرلمان إجراءات احترازية منذ بداية دخول الوباء إلى موريتانيا، من أبرزها تقليص عدد الحاضرين للجلسات المفتوحة.