انطلقت اليوم السبت بمديرية تنمية الشعب والإرشاد الزراعي في العاصمة نواكشوط عملية نقل المدخلات والمعدات الزراعية الخفيفة لصالح المنتجين الزراعيين في الولايات الزراعية الرعوية من موريتانيا.
وسيتم في المرحلة الأولي من هذه العملية إرسال 500 طن من مختلف أنواع بذور المحاصيل المزروعة تحت المطر، على أن يتم لاحقا إرسال 35 وحدة من الجرارات الصغيرة المزودة بالمحاريث والبذارات الألية.
وقالت الأمينة العامة لوزارة الزراعة امعيزيزة بنت محفوظ ولد كربالي إن قطاع الزراعة يعكف على تذليل كافة الصعاب أمام المنتجين الزراعيين، لتمكينهم من المقومات والوسائل الضرورية لعملية الإنتاج.
من جانبه أوضح مدير تنمية الشعب والإرشاد الزراعي بالوزارة حسني ولد أبه سعيد في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء، أن كميات معتبرة من البذور والسياج والآلات الزراعية الخفيفة ووسائل جلب المياه بالطاقة الشمسية ستوزع على 110 مواقع نموذجية تعمل في مجال الخضراوات.
وأضاف أن 400 تعاونية زراعية من دعم في مجال الحماية ضد الحيوانات السائبة ومن توزيع مجاني لكميات هامة من بذور الخضراوات المحسنة.
وأشار إلى أن اللجان الجهوية والمحلية للتنمية ستتولى عملية التوزيع على المعنيين، ضمانا للشفافية والعدالة ووفق معايير تأخذ بعين الاعتبار صلاحية المناطق المخصصة للزراعة وتعطي في نفس الوقت الأولوية للطبقات الأكثر هشاشة، وفق تعبيره.
وسيتم في المرحلة الأولي من هذه العملية إرسال 500 طن من مختلف أنواع بذور المحاصيل المزروعة تحت المطر، على أن يتم لاحقا إرسال 35 وحدة من الجرارات الصغيرة المزودة بالمحاريث والبذارات الألية.
وقالت الأمينة العامة لوزارة الزراعة امعيزيزة بنت محفوظ ولد كربالي إن قطاع الزراعة يعكف على تذليل كافة الصعاب أمام المنتجين الزراعيين، لتمكينهم من المقومات والوسائل الضرورية لعملية الإنتاج.
من جانبه أوضح مدير تنمية الشعب والإرشاد الزراعي بالوزارة حسني ولد أبه سعيد في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء، أن كميات معتبرة من البذور والسياج والآلات الزراعية الخفيفة ووسائل جلب المياه بالطاقة الشمسية ستوزع على 110 مواقع نموذجية تعمل في مجال الخضراوات.
وأضاف أن 400 تعاونية زراعية من دعم في مجال الحماية ضد الحيوانات السائبة ومن توزيع مجاني لكميات هامة من بذور الخضراوات المحسنة.
وأشار إلى أن اللجان الجهوية والمحلية للتنمية ستتولى عملية التوزيع على المعنيين، ضمانا للشفافية والعدالة ووفق معايير تأخذ بعين الاعتبار صلاحية المناطق المخصصة للزراعة وتعطي في نفس الوقت الأولوية للطبقات الأكثر هشاشة، وفق تعبيره.