بات في حكم المؤكد أن جمهورية مصر العربية هي الهدف القادم لمتطرفي داعش في ليبيا، ومن لف لفيفهم من جماعة الإخوان في حال نجاحهم في التمدد السرطاني (لا قدر الله) في منطقة الشمال الأفريقي بناء على المعطيات الملموسة والمتراكمة، حيث تشير المصادر بأن التنظيمات الإرهابية ستعمل على فتح جبهة جنوبية قريباً وذلك بعد احتلال داعشي جزئي أو كامل للأراضي السودانية لكي يكتمل عقد الاستنزاف الخارجي على حدود مصر وبمؤازرة داخلية لإنهاك الجسد المصري.
عليه نحن في الحركة الوطنية لتحرير أزواد ندعو إلى المزيد من الخطوات الجريئة والجادة والسريعة لمكافحة هذا التغوّل الهدام الذي لن يبقي ولن يذر.
كما ندعو إلى المزيد من التنسيق بين كل القوى المعنية، وإلى المزيد من الدعم المادي واللوجستي لكل من يقف للتصدي لهذا الإرهاب المؤدلج.
أيضاً ندعو الدول الفاعلة والمعنية في المنطقة وعلى رأسها مصر العروبة ودول الخليج العربي إلى اعتماد مقاربة جديدة حيال الإرهاب في الشمال والغرب الأفريقي الذي يستهدف أمننا وأمنهم جميعا وعدم الخلط بينه وبين حقوق الشعوب ومطالبها المشروعة.
يجب أن يدرك الجميع أن العمل الجماعي سواء كان فكرياً أو إعلامياً أو سياسياً أو حتى عسكرياً لهو أفضل وأنجح من أن تستنزف الطاقات في أعمال أحادية قد لا تؤتي أكلها على النحو المطلوب.
نطالب بأن يكون التنسيق أعم وأشمل بين كل تلك الدول والشعوب التي عانت واكتوت بنار الإرهاب والتطرف من أقصى الخليج إلى المحيط.
تنسيق يبدأ بوضع النقاط على الحروف، ويبدأ بالمكاشفة والمصارحة والمحاسبة، لكل من سمح لتلك النبتة الخبيثة بأن تنمو في رمال تلك الصحراء العظيمة، كيف أنبت شجرها وسقاها و رعاها، كيف ولماذا؟؟ وإلى متى؟؟!!
عبد الرحمن عمر
عضو المجلس الانتقالي بدولة أزواد
عليه نحن في الحركة الوطنية لتحرير أزواد ندعو إلى المزيد من الخطوات الجريئة والجادة والسريعة لمكافحة هذا التغوّل الهدام الذي لن يبقي ولن يذر.
كما ندعو إلى المزيد من التنسيق بين كل القوى المعنية، وإلى المزيد من الدعم المادي واللوجستي لكل من يقف للتصدي لهذا الإرهاب المؤدلج.
أيضاً ندعو الدول الفاعلة والمعنية في المنطقة وعلى رأسها مصر العروبة ودول الخليج العربي إلى اعتماد مقاربة جديدة حيال الإرهاب في الشمال والغرب الأفريقي الذي يستهدف أمننا وأمنهم جميعا وعدم الخلط بينه وبين حقوق الشعوب ومطالبها المشروعة.
يجب أن يدرك الجميع أن العمل الجماعي سواء كان فكرياً أو إعلامياً أو سياسياً أو حتى عسكرياً لهو أفضل وأنجح من أن تستنزف الطاقات في أعمال أحادية قد لا تؤتي أكلها على النحو المطلوب.
نطالب بأن يكون التنسيق أعم وأشمل بين كل تلك الدول والشعوب التي عانت واكتوت بنار الإرهاب والتطرف من أقصى الخليج إلى المحيط.
تنسيق يبدأ بوضع النقاط على الحروف، ويبدأ بالمكاشفة والمصارحة والمحاسبة، لكل من سمح لتلك النبتة الخبيثة بأن تنمو في رمال تلك الصحراء العظيمة، كيف أنبت شجرها وسقاها و رعاها، كيف ولماذا؟؟ وإلى متى؟؟!!
عبد الرحمن عمر
عضو المجلس الانتقالي بدولة أزواد