ندد حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل)، بما شهده مهرجان حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض مساء أمس الاثنين من أحداث شغب أثارت الرعب في صفوف أنصار الحزب.
واعتبر حزب تواصل الإسلامي في بيان وزعه اليوم الاثنين، أن “النظام تخلى بشكل واضح عن مسؤوليته في حماية المتظاهرين السلميين”، مشيرة إلى أن ذلك يدخل في إطار “مضايقة الأحزاب السياسة الوطنية في ممارسة أنشطتها التعبوية”.
وأعلن الحزب “استنكاره الشديد” لما قال إنه “أعمال عنف وشغب تعرض لها الإخوة في التكتل”، معرباً عن تضامنه معهم.
وحمل “المسؤولية الكاملة” للسلطات الإدارية والأجهزة الأمنية التي قال إنها “لم تحرك ساكنا في سبيل أداء واجبها المتمثل في حماية المواطنين”، موجهاً إليها دعوة “للقيام بواجبها في حماية أمن وسلامة المتظاهرين غدا في مهرجان (الوطن في خطر”، الذي سينظمه الحزب.
واعتبر حزب تواصل الإسلامي في بيان وزعه اليوم الاثنين، أن “النظام تخلى بشكل واضح عن مسؤوليته في حماية المتظاهرين السلميين”، مشيرة إلى أن ذلك يدخل في إطار “مضايقة الأحزاب السياسة الوطنية في ممارسة أنشطتها التعبوية”.
وأعلن الحزب “استنكاره الشديد” لما قال إنه “أعمال عنف وشغب تعرض لها الإخوة في التكتل”، معرباً عن تضامنه معهم.
وحمل “المسؤولية الكاملة” للسلطات الإدارية والأجهزة الأمنية التي قال إنها “لم تحرك ساكنا في سبيل أداء واجبها المتمثل في حماية المواطنين”، موجهاً إليها دعوة “للقيام بواجبها في حماية أمن وسلامة المتظاهرين غدا في مهرجان (الوطن في خطر”، الذي سينظمه الحزب.