أعلن في العاصمة السنغالية دكار عن عودة الرئيس السابق عبد الله واد إلى البلاد، وذلك من أجل قيادة مظاهرات مناهضة للرئيس ماكي صال الذي يحقق مع عدد من وزراء واد متهمين في قضايا كسب غير مشروع.
وقالت صحيفة (والفجر) إن الرئيس السابق عبد الله واد سيعود من أجل تعبئة مناصريه وتنظيم مظاهرات ضد الحكومة الحالية.
وتحت عنوان “طوبا لا تبارك زيارة عبد الله واد” أضافت الصحيفة أن هذه الحاضرة الدينية التي تعتبر مقر الزاوية المريدية التي ينسب واد نفسه إليها٬ لا توافق على مخطط واد لإثارة عدم الاستقرار في البلاد.
وأكدت أن شرفاء الزاوية يشجعون التحقيق مع المتهمين بالكسب غير المشروع ويرفضون حماية أي طرف متورط٬ علما أن سبعة وزراء سابقين في حكومات عبد الله واد٬ من بينهم ابنه كريم واد٬ ممنوعون من مغادرة التراب الوطني في إطار تحقيق شامل حول الكسب غير المشروع.
“الهر الوحشي”
قالت صحيفة (لانفو ماتان) المالية إنه ومع بلوغ نسبة إنجاز أهداف عملية سيرفال (الهر الوحشي) 70% حسب وزير الدفاع الفرنسي٬ بات عمل القوات المنتشرة على وشك الانتهاء. من جانبها٬ كتبت صحيفة (26 مارس) أن إخراج الجهاديين من أدرار إيفوغاس (شمال شرق البلاد) يتطلب تعبئة مزيد من القوات.
وأضافت الصحيفة أن الأطراف المشاركة في عملية سيرفال تراهن على تفوقها الجوي من اجل تعويض قلة عدد الجنود التي لا تسمح لها بتشكيل جدار بشري صلب يحول دون فرار أي جهادي.
وفي السنغال اهتمت المحلية بمشاركة السنغال في الحرب الدائرة في مالي. ونقلت صحيفة (لو سولاي) أن الرئيس المؤقت لمالي٬ ديكاوندا تراوري يجري زيارة رسمية لدكار من أجل التباحث مع الرئيس ماكي سال حول الأزمة التي تضرب البلاد منذ أشهر.
وأضافت الصحيفة أن السنغال عبأت كل الإمكانات الضرورية من أجل إعداد قواتها المنتشرة في مالي في إطار البعثة الدولية لدعم مالي٬ مذكرة بأن الرئيس السنغالي أعرب عن قلقه من تأخر الدعم المالي المنتظر من المجتمع الدولي تماشيا مع الالتزامات التي تعهد بها خلال مؤتمر المانحين.
قمة مصغرة
وفي الكوت ديفوار، كتبت الصحيفة الإيفوارية (فراتيرنيتي ماتان) أنه في إطار المشاورات الدورية بين دول اتحاد نهر مانو٬ قامت رئيسة ليبيريا ونظراؤها في سيراليون والكوت ديفوار ب”زيارة صداقة وعمل لجمهورية غينيا”، وعقدوا قمة مصغرة بحثت تطورات الأوضاع في المنطقة.
وأضافت الصحيفة أنه بغرض تعزيز السلام والأمن في منطقة مانو٬ أكد رؤساء الدول الأربعة على ضرورة متابعة الجهود المبذولة من أجل مكافحة الجريمة العابرة للحدود٬ والاتجار غير المشروع في الأسلحة الخفيفة والمخدرات وبيع الأطفال وسرقة قطعان الماشية والقرصنة البحرية.
من جهتها٬ اعتبرت صحيفة (لانتيليجون دابيدجان) أن الهدف من هذه الزيارة يتمثل في دعم غينيا٬ لكونها صارت مهددة بالدخول في مرحلة جديدة من الغليان السياسي.
وفي ما يتعلق بنتائج الانتخابات الرئاسية في كينيا٬ أكدت صحيفة (لانتير) ان أهورو كينياتا فاز بفارق ضئيل في الانتخابات الرئاسية على منافسه رايلا أودينجا ( 50,07 في المائة مقابل 43,3 في المائة)٬ مضيفة أنه بالرغم من فوزه٬ يجب على كينياتا أن يرد في الأيام المقبلة على اتهامات محكمة الجنايات الدولية بشأن ارتكابه جرائم ضد الإنسانية.
وأوضحت الصحيفة أنه يشتبه في أن كينياتا مول٬ قبل 5 سنوات٬ مجموعة من مناصريه ممن شكلوا عصابة إجرامية مسؤولة عن قتل مجموعة من أنصار رايلا أودينجا.
من جانبها٬ أشارت صحيفة (لاناسيون) إلى أنه سيتوجب على أعضاء الحكومة٬ وللمرة الأولى منذ الاستقلال٬ أن لا يكونوا أعضاء في البرلمان في آن واحد٬ أي انه في حال وافق برلماني على شغل منصب حكومي فعليه أن يستقيل من منصبه التشريعي.
وفي النيجر٬ كتبت صحيفة (أونكيتور) أنه رغم أن الفساد ليس وليد اليوم ٬ إلا أنه أخذ حاليا أبعادا مقلقة خلال العقدين الماضيين في البلاد مشيرة إلى أن الآليات متعددة الأشكال التي وضعت لمكافحة الفساد والإثراء غير المشروع لم تتمكن حتى الآن من إحراج المتورطين الذين يصرون على التمسك بالأنشطة الرئيسية التي ينتعش فيها الفساد (العدل والصحة والصفقات العمومية والتعليم).
وقالت صحيفة (والفجر) إن الرئيس السابق عبد الله واد سيعود من أجل تعبئة مناصريه وتنظيم مظاهرات ضد الحكومة الحالية.
وتحت عنوان “طوبا لا تبارك زيارة عبد الله واد” أضافت الصحيفة أن هذه الحاضرة الدينية التي تعتبر مقر الزاوية المريدية التي ينسب واد نفسه إليها٬ لا توافق على مخطط واد لإثارة عدم الاستقرار في البلاد.
وأكدت أن شرفاء الزاوية يشجعون التحقيق مع المتهمين بالكسب غير المشروع ويرفضون حماية أي طرف متورط٬ علما أن سبعة وزراء سابقين في حكومات عبد الله واد٬ من بينهم ابنه كريم واد٬ ممنوعون من مغادرة التراب الوطني في إطار تحقيق شامل حول الكسب غير المشروع.
“الهر الوحشي”
قالت صحيفة (لانفو ماتان) المالية إنه ومع بلوغ نسبة إنجاز أهداف عملية سيرفال (الهر الوحشي) 70% حسب وزير الدفاع الفرنسي٬ بات عمل القوات المنتشرة على وشك الانتهاء. من جانبها٬ كتبت صحيفة (26 مارس) أن إخراج الجهاديين من أدرار إيفوغاس (شمال شرق البلاد) يتطلب تعبئة مزيد من القوات.
وأضافت الصحيفة أن الأطراف المشاركة في عملية سيرفال تراهن على تفوقها الجوي من اجل تعويض قلة عدد الجنود التي لا تسمح لها بتشكيل جدار بشري صلب يحول دون فرار أي جهادي.
وفي السنغال اهتمت المحلية بمشاركة السنغال في الحرب الدائرة في مالي. ونقلت صحيفة (لو سولاي) أن الرئيس المؤقت لمالي٬ ديكاوندا تراوري يجري زيارة رسمية لدكار من أجل التباحث مع الرئيس ماكي سال حول الأزمة التي تضرب البلاد منذ أشهر.
وأضافت الصحيفة أن السنغال عبأت كل الإمكانات الضرورية من أجل إعداد قواتها المنتشرة في مالي في إطار البعثة الدولية لدعم مالي٬ مذكرة بأن الرئيس السنغالي أعرب عن قلقه من تأخر الدعم المالي المنتظر من المجتمع الدولي تماشيا مع الالتزامات التي تعهد بها خلال مؤتمر المانحين.
قمة مصغرة
وفي الكوت ديفوار، كتبت الصحيفة الإيفوارية (فراتيرنيتي ماتان) أنه في إطار المشاورات الدورية بين دول اتحاد نهر مانو٬ قامت رئيسة ليبيريا ونظراؤها في سيراليون والكوت ديفوار ب”زيارة صداقة وعمل لجمهورية غينيا”، وعقدوا قمة مصغرة بحثت تطورات الأوضاع في المنطقة.
وأضافت الصحيفة أنه بغرض تعزيز السلام والأمن في منطقة مانو٬ أكد رؤساء الدول الأربعة على ضرورة متابعة الجهود المبذولة من أجل مكافحة الجريمة العابرة للحدود٬ والاتجار غير المشروع في الأسلحة الخفيفة والمخدرات وبيع الأطفال وسرقة قطعان الماشية والقرصنة البحرية.
من جهتها٬ اعتبرت صحيفة (لانتيليجون دابيدجان) أن الهدف من هذه الزيارة يتمثل في دعم غينيا٬ لكونها صارت مهددة بالدخول في مرحلة جديدة من الغليان السياسي.
وفي ما يتعلق بنتائج الانتخابات الرئاسية في كينيا٬ أكدت صحيفة (لانتير) ان أهورو كينياتا فاز بفارق ضئيل في الانتخابات الرئاسية على منافسه رايلا أودينجا ( 50,07 في المائة مقابل 43,3 في المائة)٬ مضيفة أنه بالرغم من فوزه٬ يجب على كينياتا أن يرد في الأيام المقبلة على اتهامات محكمة الجنايات الدولية بشأن ارتكابه جرائم ضد الإنسانية.
وأوضحت الصحيفة أنه يشتبه في أن كينياتا مول٬ قبل 5 سنوات٬ مجموعة من مناصريه ممن شكلوا عصابة إجرامية مسؤولة عن قتل مجموعة من أنصار رايلا أودينجا.
من جانبها٬ أشارت صحيفة (لاناسيون) إلى أنه سيتوجب على أعضاء الحكومة٬ وللمرة الأولى منذ الاستقلال٬ أن لا يكونوا أعضاء في البرلمان في آن واحد٬ أي انه في حال وافق برلماني على شغل منصب حكومي فعليه أن يستقيل من منصبه التشريعي.
وفي النيجر٬ كتبت صحيفة (أونكيتور) أنه رغم أن الفساد ليس وليد اليوم ٬ إلا أنه أخذ حاليا أبعادا مقلقة خلال العقدين الماضيين في البلاد مشيرة إلى أن الآليات متعددة الأشكال التي وضعت لمكافحة الفساد والإثراء غير المشروع لم تتمكن حتى الآن من إحراج المتورطين الذين يصرون على التمسك بالأنشطة الرئيسية التي ينتعش فيها الفساد (العدل والصحة والصفقات العمومية والتعليم).