حذر حزب اتحاد قوى التقدم المعارض في موريتانيا مما أسماه “خطورة المحاولات الجارية لحرف الربيع العربي عن أهدافه النبيلة”، مؤكداً إدانته القوية لسياسة الاغتيالات واستخدام العنف في مواجهة المدنيين وأصحاب الرأي.
وأضاف الحزب في بيان وزعه بالعاصمة نواكشوط، أنه يدعو الشعوب العربية إلى “اليقظة والتحلي بالروح الكفاحية لسد الطريق أمام محاولات الوقوف في وجه تطلعاتها المشروعة نحو الانعتاق والتقدم الاجتماعي والاقتصادي”، وفق تعبيره.
وأشار الحزب إلى الأحداث الدامية التي شهدتها العاصمة السورية دمشق والتي راح ضحيتها العلامة محمد سعيد رمضان البوطي وعشرات من السوريين ما بين قتيل وجريح، إضافة إلى تصفية أمين عام حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد شكري بلعيد في العاصمة التونسية.
واعتبر الحزب أن هذه الأحداث تضاف إلى “أجواء توتر واحتقان بالغة الخطورة”، مؤكداً أن بعضها بات قاب قوسين أو أدنى من الانزلاق في متاهات حروب أهلية مدمرة، مضيفاً أنها “مؤشرات بالغة الدلالة على انحرافات خطيرة في مسار ربيع أثار آمالا واسعة بإمكانية التخلص من الأنظمة الدكتاتورية وبناء البديل الديمقراطي القادر على إنقاذ شعوب المنطقة من التبعية والتخلف”.
وأضاف أن “الآمال بدأت تتبخر بفعل هيمنة قوى ذات أجندات خاصة تستكثر على الشعوب العربية أن تعرف طريقها إلى الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية”، وفق تعبيره.
وأضاف الحزب في بيان وزعه بالعاصمة نواكشوط، أنه يدعو الشعوب العربية إلى “اليقظة والتحلي بالروح الكفاحية لسد الطريق أمام محاولات الوقوف في وجه تطلعاتها المشروعة نحو الانعتاق والتقدم الاجتماعي والاقتصادي”، وفق تعبيره.
وأشار الحزب إلى الأحداث الدامية التي شهدتها العاصمة السورية دمشق والتي راح ضحيتها العلامة محمد سعيد رمضان البوطي وعشرات من السوريين ما بين قتيل وجريح، إضافة إلى تصفية أمين عام حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد شكري بلعيد في العاصمة التونسية.
واعتبر الحزب أن هذه الأحداث تضاف إلى “أجواء توتر واحتقان بالغة الخطورة”، مؤكداً أن بعضها بات قاب قوسين أو أدنى من الانزلاق في متاهات حروب أهلية مدمرة، مضيفاً أنها “مؤشرات بالغة الدلالة على انحرافات خطيرة في مسار ربيع أثار آمالا واسعة بإمكانية التخلص من الأنظمة الدكتاتورية وبناء البديل الديمقراطي القادر على إنقاذ شعوب المنطقة من التبعية والتخلف”.
وأضاف أن “الآمال بدأت تتبخر بفعل هيمنة قوى ذات أجندات خاصة تستكثر على الشعوب العربية أن تعرف طريقها إلى الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية”، وفق تعبيره.