أعلنت المنسقية المركزية لنقابات الصحة، بمناسبة الذكرى الثانية لإضراب نظمته يوم 07 إبريل 2011، أن البنود التي اتفقوا عليها مع الوزارة لم ينفذ منها سوى علاوة الخطر، معتبرة أن ذلك مرفوض بالنسبة لها.
وقالت النقابة المركزية في بيان وزعته اليوم الأحد، إن “إضراب 07 إبريل أكد بحق أن عمال قطاع الصحة مستعدون للنضال عن حقوقهم مهما كلف الثمن”، مشيرة إلى أن البروتوكول الذي وقعوه بعد الإضراب مع الوزارة “لا يمثل طموحات من أضربوا 40 يوما ولا الذين كفوا عن الإضراب”، مرجعة ذلك إلى ما قالت إنه “ضعف بعض النقابيين أمام الوزارة”.
وأضافت أن استحداث علاوة الخطر كان “أمرا مهما ومطلبا نقابيا ملحا”، موضحة أن “النقاط السبع عشرة من لبروتوكول ربما تمثل الحد الأدنى من مطالب عمال الصحة لو أنها طبقت، إلا أنها للأسف ظلت ديناميكية تحالف إخطبوط الإدارة والنقابيين تشكل خطرا على الاتفاق وبنوده وتعيق تنفيذه”، وفق تعبيرها.
وأكدت المنسقية التي تضم أربعة نقابات من أصل سبعة نقابات موقعة على لبروتوكول، أن “بنود البروتوكول لم يطبق منها سوى علاوة الخطر، وهو أمر مرفوض”، مضيفة أنها ناقشت بنود الاتفاق مع وزير الصحة الحالي و”الذي وعد بتحديد موعد لتدارس بنود الاتفاق آملين من المولي عز وجل أن يكون على ما يقول من الشاهدين”، وفق تعبيرها.
وقالت النقابة المركزية في بيان وزعته اليوم الأحد، إن “إضراب 07 إبريل أكد بحق أن عمال قطاع الصحة مستعدون للنضال عن حقوقهم مهما كلف الثمن”، مشيرة إلى أن البروتوكول الذي وقعوه بعد الإضراب مع الوزارة “لا يمثل طموحات من أضربوا 40 يوما ولا الذين كفوا عن الإضراب”، مرجعة ذلك إلى ما قالت إنه “ضعف بعض النقابيين أمام الوزارة”.
وأضافت أن استحداث علاوة الخطر كان “أمرا مهما ومطلبا نقابيا ملحا”، موضحة أن “النقاط السبع عشرة من لبروتوكول ربما تمثل الحد الأدنى من مطالب عمال الصحة لو أنها طبقت، إلا أنها للأسف ظلت ديناميكية تحالف إخطبوط الإدارة والنقابيين تشكل خطرا على الاتفاق وبنوده وتعيق تنفيذه”، وفق تعبيرها.
وأكدت المنسقية التي تضم أربعة نقابات من أصل سبعة نقابات موقعة على لبروتوكول، أن “بنود البروتوكول لم يطبق منها سوى علاوة الخطر، وهو أمر مرفوض”، مضيفة أنها ناقشت بنود الاتفاق مع وزير الصحة الحالي و”الذي وعد بتحديد موعد لتدارس بنود الاتفاق آملين من المولي عز وجل أن يكون على ما يقول من الشاهدين”، وفق تعبيرها.