أكد محمد محمود ولد لمات، النائب في البرلمان الموريتاني ونائب رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض، أنه اجتمع مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عدة مرات بعد انقلاب 2008، وعرض على حزبه عدة وزارات ولكنهم رفضوا.
وقال ولد لمات خلال برنامج “حديث في السياسة” الذي تبثه إذاعة صحراء ميديا، “جلست مع محمد ولد عبد العزيز بعد انقلاب سنة 2008، عدة مرات بوصفي مبعوث حزب تكتل القوى الديمقراطية، وذلك من أجل أن أحاوره قبل أن يشكل الحكومة لإقناعه بالعودة للديمقراطية والشرعية”.
وأضاف أن ولد عبد العزيز عرض عليهم عدة وزارات، وقال “لقد قال إنه سيمنحنا ما نريده من وزارات وإدارات، ولكننا رفضنا”، وفق تعبيره.
وفي سياق حديثه عن الأزمة السياسية في موريتانيا قال ولد لمات إنه يرى أن “الحل الذي سيخرج موريتانيا من الأزمة هو يعلن الرئيس أنه لن يترشح للانتخابات القادمة ولن يرشح ولن يدعم مرشحا”.
داعياً الرئيس الموريتاني إلى “تنظيم حوار وطني شامل جامع جاد ولا يقصي أحداً؛ يخرج بخلاصة تمكن من تنظيم مسلسل انتخابي متكامل، بلدية وتشريعية وشيوخ ورئاسية”.
وقال ولد لمات خلال برنامج “حديث في السياسة” الذي تبثه إذاعة صحراء ميديا، “جلست مع محمد ولد عبد العزيز بعد انقلاب سنة 2008، عدة مرات بوصفي مبعوث حزب تكتل القوى الديمقراطية، وذلك من أجل أن أحاوره قبل أن يشكل الحكومة لإقناعه بالعودة للديمقراطية والشرعية”.
وأضاف أن ولد عبد العزيز عرض عليهم عدة وزارات، وقال “لقد قال إنه سيمنحنا ما نريده من وزارات وإدارات، ولكننا رفضنا”، وفق تعبيره.
وفي سياق حديثه عن الأزمة السياسية في موريتانيا قال ولد لمات إنه يرى أن “الحل الذي سيخرج موريتانيا من الأزمة هو يعلن الرئيس أنه لن يترشح للانتخابات القادمة ولن يرشح ولن يدعم مرشحا”.
داعياً الرئيس الموريتاني إلى “تنظيم حوار وطني شامل جامع جاد ولا يقصي أحداً؛ يخرج بخلاصة تمكن من تنظيم مسلسل انتخابي متكامل، بلدية وتشريعية وشيوخ ورئاسية”.