أعلنت المنسقية المركزية لنقابات الصحة أن وزارة الصحة الموريتانية ستقتطع من ميزانيتها أكثر من 339 مليون أوقية، ستخصص لعلاوة المناوبة الليلية في المستشفيات على جميع التراب الوطني.
وأشارت المنسقية إلى وجود “معلومات شبه مؤكدة” عن استجابة السلطات الصحية لبعض المطالب التي يرفعها الأطباء في مدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، والتي يتصدرها مطلب “مساواتهم في العلاوة الليلية مع عمال المراكز الاستشفائية في نواكشوط”.
وعبرت المنسقية عن ترحيبها بقرار مساواة علاوة المناوبة الليلية، واعتبرت أنه “حق مستحق للعاملين في القطاع”، مؤكدة أن “الحوار مهم كطريق للتفاوض حول المطالب والتشاور للارتقاء بالقطاع الصحي”، وفق تعبيره.
وحذرت من التراجع عن القرار أو المماطلة في تنفيذه، معتبرة أن ذلك سيؤدي إلى “احتجاجات واسعة ليس فقط من عمال الصحة في نواذيبو بل من كل العاملين في القطاع وعلى عموم التراب الوطني”، كما حملت الوزارة كل المسؤولية عن ذلك.
ونفت المنسقية أن يكون الهدف من كشفها عن هذا القرار هو “مصادرة حق عمال نواذيبو في الاطلاع على القرار وإبداء رأيهم بشأنه”، مؤكدة أنهم “وحدهم من يملكون حق التوقيع على إجراءاته النهائية وذلك ما تتكفل المنسقية المركزية لهم به”.
وأشارت المنسقية إلى وجود “معلومات شبه مؤكدة” عن استجابة السلطات الصحية لبعض المطالب التي يرفعها الأطباء في مدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، والتي يتصدرها مطلب “مساواتهم في العلاوة الليلية مع عمال المراكز الاستشفائية في نواكشوط”.
وعبرت المنسقية عن ترحيبها بقرار مساواة علاوة المناوبة الليلية، واعتبرت أنه “حق مستحق للعاملين في القطاع”، مؤكدة أن “الحوار مهم كطريق للتفاوض حول المطالب والتشاور للارتقاء بالقطاع الصحي”، وفق تعبيره.
وحذرت من التراجع عن القرار أو المماطلة في تنفيذه، معتبرة أن ذلك سيؤدي إلى “احتجاجات واسعة ليس فقط من عمال الصحة في نواذيبو بل من كل العاملين في القطاع وعلى عموم التراب الوطني”، كما حملت الوزارة كل المسؤولية عن ذلك.
ونفت المنسقية أن يكون الهدف من كشفها عن هذا القرار هو “مصادرة حق عمال نواذيبو في الاطلاع على القرار وإبداء رأيهم بشأنه”، مؤكدة أنهم “وحدهم من يملكون حق التوقيع على إجراءاته النهائية وذلك ما تتكفل المنسقية المركزية لهم به”.