أفادت مصادر في كتلة التحالف الوطني، التي تضم ثلاثة أحزاب انسحبت مؤخراً من الأغلبية الحاكمة، أن الأخيرة قطعت أشواطا كبيرة في مفاوضاتها مع كتلة المعاهدة من أجل التناوب السلمي، في سبيل تشكيل قطب سياسي جديد.
وأكد المصدر في حديث لصحراء ميديا يوم الأحد (19/05/2013)، أن 70% من النقاط التي يبحثها الطرفان قد تم تجاوزها، مؤكداً أنهما وصلاً إلى مراحل متقدمة في تذليل العقبات أمام ما تبقى من النقاط، وفق تعبيره المصدر.
وأضاف المصدر الذي فضل حجب هويته أن “موعداً لاحقاً سيتحدد من أجل التوقيع على المحضر النهائي لما تم الاتفاق عليه”، ولم يستبعد المصدر أن تتسع الكتلة السياسية الجديدة لتشمل بقية الأطراف التي تتبنى مبادرة مسعود ولد بلخير.
يشار إلى أن السعي إلى تشكيل التحالف الجديد، يأتي بعد الجدل الذي دار حول تشكيل اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات للجانها المزمع أن تدير الإحصاء الإداري ذا الطابع الانتخابي.
وأكد المصدر في حديث لصحراء ميديا يوم الأحد (19/05/2013)، أن 70% من النقاط التي يبحثها الطرفان قد تم تجاوزها، مؤكداً أنهما وصلاً إلى مراحل متقدمة في تذليل العقبات أمام ما تبقى من النقاط، وفق تعبيره المصدر.
وأضاف المصدر الذي فضل حجب هويته أن “موعداً لاحقاً سيتحدد من أجل التوقيع على المحضر النهائي لما تم الاتفاق عليه”، ولم يستبعد المصدر أن تتسع الكتلة السياسية الجديدة لتشمل بقية الأطراف التي تتبنى مبادرة مسعود ولد بلخير.
يشار إلى أن السعي إلى تشكيل التحالف الجديد، يأتي بعد الجدل الذي دار حول تشكيل اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات للجانها المزمع أن تدير الإحصاء الإداري ذا الطابع الانتخابي.