أكد المصطفى ولد اعبيد الرحمن؛ المتحدث باسم كتلة اللقاء الوطني (عادل؛ التجديد ؛الحركة من اجل التأسيس)؛ أنهم يشجبون ويرفضون الطريقة التي تعاملت بها السفارة الفرنسية مع الرئيس مسعود بوصفه “رمزا سياسيا ورئيس للجمعية الوطنية والإساءة إليه تعتبر إساءة للشعب الموريتاني”.
وقال ولد اعبيد الرحمن؛ في اتصال مع صحراء ميديا؛ إن رفض مسعود للحضور إلى السفارة يعتبر “رفضا مشرفا؛ وينم عن موقف شجاع ووطني”؛ وفق قوله.
وأضاف النائب البرلماني؛ أن كتلته تطلب من الحكومة الموريتانية “إعداد لائحة بأسماء كبار الساسة الموريتانيين وتقديمها إلى الجهات الأوربية كلائحة يجب استثناؤها من الإهانة والإذلال” ؛ مشيرا إلى أن “أخذ البصمة يجب أن يتم بطريقة مشرفة تراعي حرمة القادة والرموز الموريتانيين”؛ على حد وصفه.
وشدد المصطفى ولد اعبيد الرحمن؛ على انه من “غير المعقول” أن يذهب القادة السياسيون وكبار الموظفين إلي شبابيك السفارات لوضع بصماتهم؛ فذالك “أمر مخجل ونحن نرفضه ونشد على يد مسعود فيما فعل”؛ حسب تعبيره.
وقال ولد اعبيد الرحمن؛ في اتصال مع صحراء ميديا؛ إن رفض مسعود للحضور إلى السفارة يعتبر “رفضا مشرفا؛ وينم عن موقف شجاع ووطني”؛ وفق قوله.
وأضاف النائب البرلماني؛ أن كتلته تطلب من الحكومة الموريتانية “إعداد لائحة بأسماء كبار الساسة الموريتانيين وتقديمها إلى الجهات الأوربية كلائحة يجب استثناؤها من الإهانة والإذلال” ؛ مشيرا إلى أن “أخذ البصمة يجب أن يتم بطريقة مشرفة تراعي حرمة القادة والرموز الموريتانيين”؛ على حد وصفه.
وشدد المصطفى ولد اعبيد الرحمن؛ على انه من “غير المعقول” أن يذهب القادة السياسيون وكبار الموظفين إلي شبابيك السفارات لوضع بصماتهم؛ فذالك “أمر مخجل ونحن نرفضه ونشد على يد مسعود فيما فعل”؛ حسب تعبيره.