عبرت الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية؛ عن تضامنها ومساندتها اللا محدودة لـ”الأستاذة المحولين تعسفيا والمعتصمين بوزارة التهذيب”، مستنكرة “التجاهل الحكومي المستمر لمعاناتهم والظلم الممارس عليهم”.
وقال بيان للمركزية النقابية؛ تلقته صحراء ميديا؛ إن الهيئة القيادية للنقابة المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي تواصل اعتصامهما المفتوح للأسبوع الرابع في مباني وزارة الدولة للتهذيب للمطالبة بـ”إلغاء مذكرة التحويل التعسفية 174/2012 التي طالت 120 أستاذا لمجرد مشاركتهم في إضراب مكتمل الشروط”؛ وفق تعبير البيان.
وأضاف البيان؛ أن الحكومة تواصل تجاهلها لمعاناة هؤلاء الأساتذة، بل “تغض الطرف عن تصرفات وزير الدولة” الذي عمد إلى إجراءات مثلت “عقابا جماعيا لمئات من النساء والأطفال”، بعدما قام باقتطاع رواتب معيليهم أياما قليلة قبل عيد الأضحى؛ “عقابا لهم على ممارسة حق نضالي يكفله لهم الدستور وقوانين العمل”؛ على حد وصف البيان.
وأهابت الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية؛ بكافة هيئات المجتمع المدني ونقاباته العمالية الوطنية والدولية إلى “إعلان المناصرة لهؤلاء ومد يد المساعدة لهم في نضالهم المشروع ضد الظلم والقهر وسياسات العقاب الجماعي”، حسب نص البيان.
وقال بيان للمركزية النقابية؛ تلقته صحراء ميديا؛ إن الهيئة القيادية للنقابة المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي تواصل اعتصامهما المفتوح للأسبوع الرابع في مباني وزارة الدولة للتهذيب للمطالبة بـ”إلغاء مذكرة التحويل التعسفية 174/2012 التي طالت 120 أستاذا لمجرد مشاركتهم في إضراب مكتمل الشروط”؛ وفق تعبير البيان.
وأضاف البيان؛ أن الحكومة تواصل تجاهلها لمعاناة هؤلاء الأساتذة، بل “تغض الطرف عن تصرفات وزير الدولة” الذي عمد إلى إجراءات مثلت “عقابا جماعيا لمئات من النساء والأطفال”، بعدما قام باقتطاع رواتب معيليهم أياما قليلة قبل عيد الأضحى؛ “عقابا لهم على ممارسة حق نضالي يكفله لهم الدستور وقوانين العمل”؛ على حد وصف البيان.
وأهابت الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية؛ بكافة هيئات المجتمع المدني ونقاباته العمالية الوطنية والدولية إلى “إعلان المناصرة لهؤلاء ومد يد المساعدة لهم في نضالهم المشروع ضد الظلم والقهر وسياسات العقاب الجماعي”، حسب نص البيان.