طالب مسعود ولد بلخير، رئيس الجمعية الوطنية الغرفة السفلى في البرلمان الموريتاني، الحكومة بضرورة الكشف للرأي العام عن الوضع الصحي للرئيس محمد ولد عبد العزيز، مؤكداً أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس “اكتشف فيه أنه يتمتع بذاكرة جيدة”.
وقال ولد بلخير خلال خطاب افتتاح الدورة البرلمانية اليوم الاثنين، إن “موريتانيا تعيش أوضاعا داخلية صعبة ومناخاً أمنيا متقلبا على حدودها، وهو ما يجعل أبناءها مطالبين بتحكيم العقل ورص الصفوف إلى أن يتم تجاوز تلك الأزمة والمراحل الصعبة”، وفق تعبيره.
وأضاف أن موريتانيا “خرجت للتو من أزمة اقتصادية حادة تمثلت في موجة الجفاف، لتأتي إصابة الرئيس التي أربكت الساحة وأضافت جرحاً آخر تولدت عنه الكثير من الشائعات وردود الأفعال”، مشيراً إلى أنه “بعد اتصال الرئيس به هاتفيا وطمأنته على صحته اكتشف أنه يتمتع بذاكرة جيدة ويتمنى له العودة لمزاولة مهامه”.
وأكد ولد بلخير في خطابه ضرورة أن تقوم الحكومة الموريتانية “بوضع المواطنين في الصورة الحقيقية للوضع الصحي للرئيس الموريتاني، ولا يكون ذلك عبر أشخاص يتصل بهم الرئيس هاتفياً”، على حد تعبيره.
وفي سياق متصل نفى ولد بلخير أن يكون قد جمد مبادرته للخروج من الأزمة السياسية في موريتانيا، مؤكداً أنها “لاقت تجاوبا جيداً وأنه لم يجمدها وإنما ينتظر عودة الرئيس”.
وقال ولد بلخير خلال خطاب افتتاح الدورة البرلمانية اليوم الاثنين، إن “موريتانيا تعيش أوضاعا داخلية صعبة ومناخاً أمنيا متقلبا على حدودها، وهو ما يجعل أبناءها مطالبين بتحكيم العقل ورص الصفوف إلى أن يتم تجاوز تلك الأزمة والمراحل الصعبة”، وفق تعبيره.
وأضاف أن موريتانيا “خرجت للتو من أزمة اقتصادية حادة تمثلت في موجة الجفاف، لتأتي إصابة الرئيس التي أربكت الساحة وأضافت جرحاً آخر تولدت عنه الكثير من الشائعات وردود الأفعال”، مشيراً إلى أنه “بعد اتصال الرئيس به هاتفيا وطمأنته على صحته اكتشف أنه يتمتع بذاكرة جيدة ويتمنى له العودة لمزاولة مهامه”.
وأكد ولد بلخير في خطابه ضرورة أن تقوم الحكومة الموريتانية “بوضع المواطنين في الصورة الحقيقية للوضع الصحي للرئيس الموريتاني، ولا يكون ذلك عبر أشخاص يتصل بهم الرئيس هاتفياً”، على حد تعبيره.
وفي سياق متصل نفى ولد بلخير أن يكون قد جمد مبادرته للخروج من الأزمة السياسية في موريتانيا، مؤكداً أنها “لاقت تجاوبا جيداً وأنه لم يجمدها وإنما ينتظر عودة الرئيس”.