استنكر حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) المعارض في موريتانيا ما وصفه بقيام “مجموعة من السافرات والشباب الجانحين المستأجرين من طرف منتفعي ومصفقي محمد ولد عبد العزيز بتجمهر مخالف للقانون وأعمال تشويش أمام منزل الأخ الرئيس محمد جميل منصور”.
وقال الحزب؛ في بيان توصلت به صحراء ميديا، إن ذلك تم الليلة البارحة “على مرأى ومسمع من وزارة الداخلية وأجهزتها الأمنية دون أن تحرك ساكنا في تخلي واضح عن توفير الامن والسكينة للمواطنين”، واصفا الأمر بالسابقة الخطيرة التي “تنم على مدى التسيب الأمني والإفلاس الأخلاقي والشعور بالنقص لدى أنصار الرئيس والعجز المعنوي والسياسي الذي بات سمة بارزة لرأس النظام”؛ بحسب تعبيره.
وأضاف أن ما عبر عنها بالتصرفات الطائشة والسلوك الاستفزازي للمصفقين “يؤكد جدية موقفنا وإزعاجه للنظام، وأننا ماضون في هذا الطريق رفقة إخوتنا في المنسقية حتى تصل موريتانيا بر الأمان”.
وحذر الحزب “النظام وأعوانه” من المضي قدما في هذا النهج “البدائي المتوحش”، معربا عن استعداده وقدرته على الرد على أي “سلوك استفزازي” من هذا القبيل مستقبلا.
وطالب البيان بالتحقيق في الحادث و”معاقبة السفلة على سلوكهم المسيئ لقيم المجتمع وأدبيات الديمقراطية”، مشيرا إلى أن على القوى السياسية أن تتكاتف الجهود من أجل “الوقوف في وجه إشاعة هذا السلوك السيئ والتصرف العنجهي في التدافع السياسي”؛ على حد وصفه .
وقال الحزب؛ في بيان توصلت به صحراء ميديا، إن ذلك تم الليلة البارحة “على مرأى ومسمع من وزارة الداخلية وأجهزتها الأمنية دون أن تحرك ساكنا في تخلي واضح عن توفير الامن والسكينة للمواطنين”، واصفا الأمر بالسابقة الخطيرة التي “تنم على مدى التسيب الأمني والإفلاس الأخلاقي والشعور بالنقص لدى أنصار الرئيس والعجز المعنوي والسياسي الذي بات سمة بارزة لرأس النظام”؛ بحسب تعبيره.
وأضاف أن ما عبر عنها بالتصرفات الطائشة والسلوك الاستفزازي للمصفقين “يؤكد جدية موقفنا وإزعاجه للنظام، وأننا ماضون في هذا الطريق رفقة إخوتنا في المنسقية حتى تصل موريتانيا بر الأمان”.
وحذر الحزب “النظام وأعوانه” من المضي قدما في هذا النهج “البدائي المتوحش”، معربا عن استعداده وقدرته على الرد على أي “سلوك استفزازي” من هذا القبيل مستقبلا.
وطالب البيان بالتحقيق في الحادث و”معاقبة السفلة على سلوكهم المسيئ لقيم المجتمع وأدبيات الديمقراطية”، مشيرا إلى أن على القوى السياسية أن تتكاتف الجهود من أجل “الوقوف في وجه إشاعة هذا السلوك السيئ والتصرف العنجهي في التدافع السياسي”؛ على حد وصفه .