أعلن الرئيس السنغالي ماكي صال أن ثمانية جنود كانوا مختطفين من طرف المتمردين في كازامانص، تم تحريرهم بعد مفاوضات لعب فيها الرئيس الغامبي دوراً مساعداً، أشار إليه بيان أصدرته الرئاسة السنغالية اليوم الاثنين.
وهنأ ماكي صال الشعب السنغالي بمناسبة تحرير الجنود من طرف حركة القوى الديمقراطية في كازامانص، مؤكداً أنه “لن يدخر أي جهد للوصول إلى حل سلمي ودائم ونهائي للأزمة في كازامانص”.
وفي بيان صادر عن رئاسة الجمهورية تم توزيعه اليوم الاثنين، عبر الرئيس السنغالي عن “مشاعر الامتنان للرئيس الغامبي يحي جاميه، لدوره المساعد في تحرير الرهائن”، معبراً في نفس السياق عن شكره أيضاً لمجموعة سانت أجيدو المحلية “لدورها في الوساطة في تحرير الرهائن”.
وكان الصليب الأحمر بدكار قد أكد إطلاق سراح ثمانية جنود سنغاليين، كانوا قد اختطفوا من طرف أحد فصائل حركة القوى الديمقراطية في كازامانص، المطالبة باستقلال الإقليم الواقع جنوب السنغال.
إدارة الاتصال والعلاقات العامة في الجيش السنغالي كانت قد أعلنت دجمبر 2011، اختطاف خمسة جنود سنغاليين من طرف المتمردين في الجنوب، فيما أعلن المتمردون بعد ذلك بأشهر عن اختطاف جنود آخرين.
وهنأ ماكي صال الشعب السنغالي بمناسبة تحرير الجنود من طرف حركة القوى الديمقراطية في كازامانص، مؤكداً أنه “لن يدخر أي جهد للوصول إلى حل سلمي ودائم ونهائي للأزمة في كازامانص”.
وفي بيان صادر عن رئاسة الجمهورية تم توزيعه اليوم الاثنين، عبر الرئيس السنغالي عن “مشاعر الامتنان للرئيس الغامبي يحي جاميه، لدوره المساعد في تحرير الرهائن”، معبراً في نفس السياق عن شكره أيضاً لمجموعة سانت أجيدو المحلية “لدورها في الوساطة في تحرير الرهائن”.
وكان الصليب الأحمر بدكار قد أكد إطلاق سراح ثمانية جنود سنغاليين، كانوا قد اختطفوا من طرف أحد فصائل حركة القوى الديمقراطية في كازامانص، المطالبة باستقلال الإقليم الواقع جنوب السنغال.
إدارة الاتصال والعلاقات العامة في الجيش السنغالي كانت قد أعلنت دجمبر 2011، اختطاف خمسة جنود سنغاليين من طرف المتمردين في الجنوب، فيما أعلن المتمردون بعد ذلك بأشهر عن اختطاف جنود آخرين.