افتتحت مساء أمس الاثنين، بفضاء التنوع الثقافي والبيئي بنواكشوط، فعاليات النسخة الثامنة من المهرجان السنوي للأدب الموريتاني، وذلك تحت شعار نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم.
وزيرة الثقافة سيسه منت الشيخ ولد بيده، قالت خلال افتتاحها للمهرجان، إن “الثقافة تمثل رصيد الوحدة الوطنية، وصمام أمان في وجه كل ما يسم من تماسك الأواصر القوية بين مكونات التركيبة الاجتماعية الموريتانية”.
وأعلنت الوزيرة أن الحكومة ستواصل دعم الأدباء والكتاب ومجتمع الثقافة لترسيخ تقاليد شراكة كاملة من خلال تنظيم المهرجانات ودعم النشر والندوات الوطنية والإقليمية والدولية؛ مشيرة إلى “اعتماد سياسة تهدف إلى الرفع من شأن الثقافة والتراث والفنون”، وفق تعبيرها.
أما رئيس اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين عبد الله السالم ولد المعلى فقد أشار خلال خطاب الافتتاح إلى أن “الاتحاد لقي تجاوبا سريعاً من طرف الرئيس محمد ولد عبد العزيز”، مضيفاً أنه “استقبل بكل أريحية مكتب الاتحاد بعد أقل من أسبوع على انتخابه، واستمع لمطالب اتحاد الأدباء بصدر رحب، وتعهد بدعم الاتحاد، وهو ما تجسد عمليا”، وفق تعبيره.
وأضاف ولد المعلى أن هذا المهرجان “هو تقليد سنوي دأب عليه الاتحاد.. منذ أن تلقى الدعم من الدولة الموريتانية”، مشيراً إلى أنه “يأتي هذا العام في ظل سعي المكتب الجديد للاتحاد إلى تطوير أساليب العمل، ودفع الإبداع إلى آفاق أكثر إشراقا”.
المهرجان الذي ينظمه اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، وذلك تحت رعاية سيسه منت الشيخ ولد بيده، وزيرة الثقافة والشباب والرياضة؛ شهد حضوراً مهما من طرف شخصيات الثقافة والفكر والأدب والإعلام.
ومن المتوقع أن يقوم أكثر من 140 شاعرا بإلقاء قصائدهم في هذا المهرجان، والذي تستمر فعالياته لأربعة أيام، تتضمن ثلاث أماس شعرية يشارك فيها أكثر من 140 شاعرا، وندوات علمية، كما سيتم خلاله إعلان الفائزين بمسابقة الإبداع السنوية التي ينظمها الاتحاد.
وزيرة الثقافة سيسه منت الشيخ ولد بيده، قالت خلال افتتاحها للمهرجان، إن “الثقافة تمثل رصيد الوحدة الوطنية، وصمام أمان في وجه كل ما يسم من تماسك الأواصر القوية بين مكونات التركيبة الاجتماعية الموريتانية”.
وأعلنت الوزيرة أن الحكومة ستواصل دعم الأدباء والكتاب ومجتمع الثقافة لترسيخ تقاليد شراكة كاملة من خلال تنظيم المهرجانات ودعم النشر والندوات الوطنية والإقليمية والدولية؛ مشيرة إلى “اعتماد سياسة تهدف إلى الرفع من شأن الثقافة والتراث والفنون”، وفق تعبيرها.
أما رئيس اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين عبد الله السالم ولد المعلى فقد أشار خلال خطاب الافتتاح إلى أن “الاتحاد لقي تجاوبا سريعاً من طرف الرئيس محمد ولد عبد العزيز”، مضيفاً أنه “استقبل بكل أريحية مكتب الاتحاد بعد أقل من أسبوع على انتخابه، واستمع لمطالب اتحاد الأدباء بصدر رحب، وتعهد بدعم الاتحاد، وهو ما تجسد عمليا”، وفق تعبيره.
وأضاف ولد المعلى أن هذا المهرجان “هو تقليد سنوي دأب عليه الاتحاد.. منذ أن تلقى الدعم من الدولة الموريتانية”، مشيراً إلى أنه “يأتي هذا العام في ظل سعي المكتب الجديد للاتحاد إلى تطوير أساليب العمل، ودفع الإبداع إلى آفاق أكثر إشراقا”.
المهرجان الذي ينظمه اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، وذلك تحت رعاية سيسه منت الشيخ ولد بيده، وزيرة الثقافة والشباب والرياضة؛ شهد حضوراً مهما من طرف شخصيات الثقافة والفكر والأدب والإعلام.
ومن المتوقع أن يقوم أكثر من 140 شاعرا بإلقاء قصائدهم في هذا المهرجان، والذي تستمر فعالياته لأربعة أيام، تتضمن ثلاث أماس شعرية يشارك فيها أكثر من 140 شاعرا، وندوات علمية، كما سيتم خلاله إعلان الفائزين بمسابقة الإبداع السنوية التي ينظمها الاتحاد.