هدد اللاجئون الماليون في مخيم امبره، قرب مدينة باسكنو؛ شرق موريتانيا بالعودة إلى مناطق التوتر في مالي، إذا استمر ما وصفوه يتعطل المساعدات الدولية للمخيم.
وقال الأهالي؛ في اتصال مع صحراء ميديا، إنهم لم يتلقوا المساعدات الغذائية منذ ثلاثة أشهر، وأن الخيام والأغطية التي كانت تتولى توفيرها منظمة مالية وسيطة “لم تعد متوفرة”.
وأوضح الأهالي أن قرار ممثلي الوكالة الدولية لدعم اللاجئين بوجوب حضور الأفراد المستفيدين بدل وكلاء المجموعات “زاد من تعقيد الأمر”، مشيرين إلى أن آلاف اللاجئين لا يمكنهم دخول الطوابير “للحصول على حق طالما اكتسبوه بالتوكيل”.
وأرجعوا أسباب تعطل المساعدات إلى تمثيل المنظمات من قبل مواطني بعض دول المنطقة، مثل التوكو، غينيا، والكوت دي فوار، وذلك لأن الغربيين يخشون التواجد في المخيم لأسباب أمنية؛ بحسب تعبير الأهالي.
وقال الأهالي؛ في اتصال مع صحراء ميديا، إنهم لم يتلقوا المساعدات الغذائية منذ ثلاثة أشهر، وأن الخيام والأغطية التي كانت تتولى توفيرها منظمة مالية وسيطة “لم تعد متوفرة”.
وأوضح الأهالي أن قرار ممثلي الوكالة الدولية لدعم اللاجئين بوجوب حضور الأفراد المستفيدين بدل وكلاء المجموعات “زاد من تعقيد الأمر”، مشيرين إلى أن آلاف اللاجئين لا يمكنهم دخول الطوابير “للحصول على حق طالما اكتسبوه بالتوكيل”.
وأرجعوا أسباب تعطل المساعدات إلى تمثيل المنظمات من قبل مواطني بعض دول المنطقة، مثل التوكو، غينيا، والكوت دي فوار، وذلك لأن الغربيين يخشون التواجد في المخيم لأسباب أمنية؛ بحسب تعبير الأهالي.
