التقى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء بوفد من جماعة الدعوة والتبليغ حيث أبلغهم تعازيه في مقتل 12 داعية موريتاني ببلدة جابالي المالية، واصفاً الحادثة بأنها “جريمة بشعة” وأن “التحقيق فيها بدأ وعلى ضوء نتائجه ستتخذ الحكومة قرارها”.
وحسب مصدر مطلع فإن الرئيس الموريتاني استمع للوفد الذي أبلغه رؤية الجماعة للحادثة التي قالوا إنها “مدبرة وعن سبق إصرار وترصد”، مشيرة إلى أن “التصفية تمت رمياً بالرصاص وذلك بعد أن اعتقلوا وحقق معهم”.
وعبر المتحدث باسم الوفد محمد الأمين ولد النحوي عن “شكره للرئيس الموريتاني على هذه اللفتة”، مؤكداً أن “جميع الموريتانيين اتصلوا بهم من أجل التعزية والمواساة”.
وأضاف ولد النحوي في حديثه للصحفيين بعيد اللقاء أن “الجماعة ليس لها سوى الرضى والتسليم بقضاء الله تبارك وتعالى”، وفق تعبيره.
وحسب مصدر مطلع فإن الرئيس الموريتاني استمع للوفد الذي أبلغه رؤية الجماعة للحادثة التي قالوا إنها “مدبرة وعن سبق إصرار وترصد”، مشيرة إلى أن “التصفية تمت رمياً بالرصاص وذلك بعد أن اعتقلوا وحقق معهم”.
وعبر المتحدث باسم الوفد محمد الأمين ولد النحوي عن “شكره للرئيس الموريتاني على هذه اللفتة”، مؤكداً أن “جميع الموريتانيين اتصلوا بهم من أجل التعزية والمواساة”.
وأضاف ولد النحوي في حديثه للصحفيين بعيد اللقاء أن “الجماعة ليس لها سوى الرضى والتسليم بقضاء الله تبارك وتعالى”، وفق تعبيره.