أكدت دراسة نشرت على شبكة الإنترنت أن الإنفاق العالمي على قطاع المعلوماتية في تزايد حيث سجل في العام الحالي زيادة نسبتها 6%، مدعومًا بالطلب المتزايد على الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية والتخزين والشبكات بما يحقق نموًا نسبته 6% في مبيعاتها خاصة لدى الاقتصادات الناشئة.
وإجمالاً يفترض أن تبلغ النفقات العالمية في المعلوماتية مبلغ 2100 مليار دولار و100 مليون خلال العام الحالي، و3 مليارات و800 مليون دولار إذا أضيفت النفقات في قطاع الاتصالات، وستبلغ زيادة هذه النفقات في الولايات المتحدة وحدها 5.9% مقابل 5.8% العام الماضي.
وذكر مركز الأبحاث (آي دي سي) ومقره نيويورك – في بيان له اليوم – أن المبالغ المحددة بالدولار ستشكل زيادة نسبتها 4% فقط نظرًا لانخفاض سعر العملة الأمريكية مقابل العملات الأجنبية الأخرى؛ مما يشكل تباطؤًا كبيرًا للبائعين المتمركزين في الولايات المتحدة الأمريكية.
ومن جانبه أشار نائب رئيس المركز ستيفن مينتن إلى أن تقلص الأوضاع الاقتصادية التي تواصل الحد من استثمارات الشركات في إنتاج بعض القطاعات مثل الخوادم “السيرفر” وأجهزة الكمبيوتر، يقابلها طلب مستمر على الأجهزة اللوحية، والهواتف متعددة الوسائط، وقدرات التخزين، وتحسين الشبكات وهو ما فاق ما كان متوقعًا في النصف الأول من العام الحالي.
يتوقع المسئولون في قطاع المعلوماتية أن يعزز طرح برنامج التشغيل الجديد لمايكروسوفت ويندوز-8 مبيعات أجهزة الكمبيوتر في العام القادم في الولايات المتحدة الأمريكية، أما في أوروبا الغربية فلن يتجاوز النمو 1% بالعملة المحلية، وهناك نمو ثابت في برامج الكمبيوتر في شمال أوروبا والطلب على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، مشيرين إلى أن النمو سيبقى قويًا نسبيًا في الاقتصادات الناشئة، وإن تراجعت بشكل واضح في الصين (14% في العام الحالي مقابل 25% في العام الماضي) بسبب تباطؤ الصادرات إلى أوروبا.
وإجمالاً يفترض أن تبلغ النفقات العالمية في المعلوماتية مبلغ 2100 مليار دولار و100 مليون خلال العام الحالي، و3 مليارات و800 مليون دولار إذا أضيفت النفقات في قطاع الاتصالات، وستبلغ زيادة هذه النفقات في الولايات المتحدة وحدها 5.9% مقابل 5.8% العام الماضي.
وذكر مركز الأبحاث (آي دي سي) ومقره نيويورك – في بيان له اليوم – أن المبالغ المحددة بالدولار ستشكل زيادة نسبتها 4% فقط نظرًا لانخفاض سعر العملة الأمريكية مقابل العملات الأجنبية الأخرى؛ مما يشكل تباطؤًا كبيرًا للبائعين المتمركزين في الولايات المتحدة الأمريكية.
ومن جانبه أشار نائب رئيس المركز ستيفن مينتن إلى أن تقلص الأوضاع الاقتصادية التي تواصل الحد من استثمارات الشركات في إنتاج بعض القطاعات مثل الخوادم “السيرفر” وأجهزة الكمبيوتر، يقابلها طلب مستمر على الأجهزة اللوحية، والهواتف متعددة الوسائط، وقدرات التخزين، وتحسين الشبكات وهو ما فاق ما كان متوقعًا في النصف الأول من العام الحالي.
يتوقع المسئولون في قطاع المعلوماتية أن يعزز طرح برنامج التشغيل الجديد لمايكروسوفت ويندوز-8 مبيعات أجهزة الكمبيوتر في العام القادم في الولايات المتحدة الأمريكية، أما في أوروبا الغربية فلن يتجاوز النمو 1% بالعملة المحلية، وهناك نمو ثابت في برامج الكمبيوتر في شمال أوروبا والطلب على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، مشيرين إلى أن النمو سيبقى قويًا نسبيًا في الاقتصادات الناشئة، وإن تراجعت بشكل واضح في الصين (14% في العام الحالي مقابل 25% في العام الماضي) بسبب تباطؤ الصادرات إلى أوروبا.