أطلقت وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة بالتعاون مع منظمة الرؤية العالمية، اليوم الاثنين بنواكشوط، حملة مكافحة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية 2024-2026.
وتهدف هذه الحملة المنظمة تحت شعار ” كل طفل جائع هو حالة طارئة دعونا لا نتغاضى عن ذلك، دعونا نتحرك الآن لإنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أفضل” إلى دمج الأطفال في السياسات المتعلقة بالأمن الغذائي والتغذية على جميع المستويات، وزيادة التكفل بالأطفال عن طريق تعزيز الأمن الغذائي وتعزيز القدرة على الصمود وتوفير الخدمات الأساسية.
وفي كلمة بالمناسبة قال الأمين العام لوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة أحمدو عداهي ولد اخطيرة، إن هذه الحملة تدخل ضمن جهد وطني تشترك فيه كل القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية والأهلية الناشطة في مجال محاربة سوء التغذية وخاصة لدى الأطفال، سبيلا لتجاوز كل المعوقات التي تحول دون بلوغ الهدف المنشود المتمثل في القضاء على سوء التغذية في موريتانيا.
وأوضح أن ” التحويلات المالية التي يقدمها قطاع العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة لصالح هذه الفئات عرفت زيادة كبيرة، حيث تضاعفت المنحة المالية للأطفال متعددي الإعاقة عشر مرات إذ انتقل العدد من 110 مستفيد سنة 2019 الى أكثر من 1000 مستفيد سنة 2024، كما تم إطلاق برنامج التحويلات المالية لصالح 10.000 من الأسر المتعففة والأسر التي تضم شخص من المتعايشين مع الإعاقة وهو البرنامج الذي سيتم توسيعه هذه السنة ليشمل 15000 أسرة في نواكشوط وستة ولايات من الوطن”.
وقال المدير العام لمنظمة الرؤية العالمية أليكس ويتني ، إنهم يعملون على الإعلان عن حملة جديدة تسمى كفى، (كفى سوء تغذية)، كفى جوعاً للفترة 2024-2026.
وثمن المدير العامة لمنظمة الرؤية « الجهود التي تبذلها الحكومة الموريتانية في مكافحة سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي من خلال استراتيجية تنمية القطاع الريفي التي تشكل حاليا وثيقة رئيسية للتوجه السياسي لقطاعي الزراعة والثروة الحيوانية »، وفق ما أوردت الوكالة الموريتانية للأنباء (رسمية).
أطلقت وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة بالتعاون مع منظمة الرؤية العالمية، اليوم الاثنين بنواكشوط، حملة مكافحة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية 2024-2026.
وتهدف هذه الحملة المنظمة تحت شعار ” كل طفل جائع هو حالة طارئة دعونا لا نتغاضى عن ذلك، دعونا نتحرك الآن لإنقاذ الأرواح وبناء مستقبل أفضل” إلى دمج الأطفال في السياسات المتعلقة بالأمن الغذائي والتغذية على جميع المستويات، وزيادة التكفل بالأطفال عن طريق تعزيز الأمن الغذائي وتعزيز القدرة على الصمود وتوفير الخدمات الأساسية.
وفي كلمة بالمناسبة قال الأمين العام لوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة أحمدو عداهي ولد اخطيرة، إن هذه الحملة تدخل ضمن جهد وطني تشترك فيه كل القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية والأهلية الناشطة في مجال محاربة سوء التغذية وخاصة لدى الأطفال، سبيلا لتجاوز كل المعوقات التي تحول دون بلوغ الهدف المنشود المتمثل في القضاء على سوء التغذية في موريتانيا.
وأوضح أن ” التحويلات المالية التي يقدمها قطاع العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة لصالح هذه الفئات عرفت زيادة كبيرة، حيث تضاعفت المنحة المالية للأطفال متعددي الإعاقة عشر مرات إذ انتقل العدد من 110 مستفيد سنة 2019 الى أكثر من 1000 مستفيد سنة 2024، كما تم إطلاق برنامج التحويلات المالية لصالح 10.000 من الأسر المتعففة والأسر التي تضم شخص من المتعايشين مع الإعاقة وهو البرنامج الذي سيتم توسيعه هذه السنة ليشمل 15000 أسرة في نواكشوط وستة ولايات من الوطن”.
وقال المدير العام لمنظمة الرؤية العالمية أليكس ويتني ، إنهم يعملون على الإعلان عن حملة جديدة تسمى كفى، (كفى سوء تغذية)، كفى جوعاً للفترة 2024-2026.
وثمن المدير العامة لمنظمة الرؤية « الجهود التي تبذلها الحكومة الموريتانية في مكافحة سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي من خلال استراتيجية تنمية القطاع الريفي التي تشكل حاليا وثيقة رئيسية للتوجه السياسي لقطاعي الزراعة والثروة الحيوانية »، وفق ما أوردت الوكالة الموريتانية للأنباء (رسمية).