خصصت الصحف الغينية الصادرة اليوم الجمعة، صفحات عديدة، للاحتفالات بعودة الرئيس ألفا كوندي من القمة الأفريقية التي انعقدت بأديس أبابا، وانتهت بتوليه الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي خلفاً لنظيره التشادي إدريس ديبي.
صحيفة (غينيا نيوز) كتبت في عنوانها الرئيس: “ألفا كوندي.. أهازيج واحتفالات نظمها أنصاره المتحمسون”، بينما كتبت صحيفة (أفريكا غينيا) في عنوانها الرئيس: “كوناكري تستقبل كوندي بالاحتفالات”، قبل أن تضيف في نفس العنوان: “كوندي يبعث برسالة جديدة”.
وحاولت أغلب الصحف نقل الصورة التي طغت على العاصمة كوناكري خلال استقبالها أمس الخميس لكوندي العائد عودة الأبطال، إذ تجمهر عشرات الآلاف من أنصار الرئيس على جنبات شارع “فيديل كاسترو”، الذي سلكه الموكب الرئاسي من مطار كوناكري إلى القصر الرئاسي “كالوم”، قبل أن يلقي كوندي خطاباً في ساحة الشهداء.
وتشير الصحيفة إلى أن كوندي العائد للتو من أديس أبابا، دعا سكان العاصمة كوناكري إلى “تغيير العقليات” من أجل تحول غينيا إلى عاصمة أفريقيا.
صحيفة (موزاييك غينيا) قالت في عنوان صفحتها الأولى: “بعيد عودته من أديس أبابا، كوندي يستعرض مجمل القضايا التي ناقشتها القمة الـ28 للاتحاد الأفريقي ويتحدث عن إحراز تقدم”.
أما صحيفة (ميديا غينيا) فقد خصصت حيزاً مهما للحديث عن “تقدم كبير” تم تسجيله خلال القمة التي ترأسها كوندي في أديس أبابا.
وذهبت صحف قليلة إلى الحديث عن تأثير رئاسة كوندي للاتحاد الأفريقي على الوضع السياسي الداخلي في غينيا، خاصة في ظل ارتفاع مطالب في غينيا تتحدث عن ولاية رئاسية ثالثة يمنعها الدستور الغيني الحالي.
كوندي وصل إلى الحكم في غينيا نوفمبر 2010، وأعيد انتخابه في ولاية رئاسية ثانية وأخيرة أكتوبر 2015.
صحيفة (غينيا نيوز) كتبت في عنوانها الرئيس: “ألفا كوندي.. أهازيج واحتفالات نظمها أنصاره المتحمسون”، بينما كتبت صحيفة (أفريكا غينيا) في عنوانها الرئيس: “كوناكري تستقبل كوندي بالاحتفالات”، قبل أن تضيف في نفس العنوان: “كوندي يبعث برسالة جديدة”.
وحاولت أغلب الصحف نقل الصورة التي طغت على العاصمة كوناكري خلال استقبالها أمس الخميس لكوندي العائد عودة الأبطال، إذ تجمهر عشرات الآلاف من أنصار الرئيس على جنبات شارع “فيديل كاسترو”، الذي سلكه الموكب الرئاسي من مطار كوناكري إلى القصر الرئاسي “كالوم”، قبل أن يلقي كوندي خطاباً في ساحة الشهداء.
وتشير الصحيفة إلى أن كوندي العائد للتو من أديس أبابا، دعا سكان العاصمة كوناكري إلى “تغيير العقليات” من أجل تحول غينيا إلى عاصمة أفريقيا.
صحيفة (موزاييك غينيا) قالت في عنوان صفحتها الأولى: “بعيد عودته من أديس أبابا، كوندي يستعرض مجمل القضايا التي ناقشتها القمة الـ28 للاتحاد الأفريقي ويتحدث عن إحراز تقدم”.
أما صحيفة (ميديا غينيا) فقد خصصت حيزاً مهما للحديث عن “تقدم كبير” تم تسجيله خلال القمة التي ترأسها كوندي في أديس أبابا.
وذهبت صحف قليلة إلى الحديث عن تأثير رئاسة كوندي للاتحاد الأفريقي على الوضع السياسي الداخلي في غينيا، خاصة في ظل ارتفاع مطالب في غينيا تتحدث عن ولاية رئاسية ثالثة يمنعها الدستور الغيني الحالي.
كوندي وصل إلى الحكم في غينيا نوفمبر 2010، وأعيد انتخابه في ولاية رئاسية ثانية وأخيرة أكتوبر 2015.