قال مسلحون سابقون في نيجيريا أمس الأحد إنهم فقدوا الثقة في وعود الرئيس محمدو بخاري بإنهاء الهجمات على المنشآت النفطية في دلتا النيجر وهو هدف رئيسي للجهود الرامية إلى التوصل لتسوية سلمية دائمة.
وفي أول انتقاد علني للرئيس محمد بخاري قالت حركة تحرير دلتا النيجر إنه “يعرض السلام الهش في المنطقة للخطر” بتعليقات علنية بشأن الاضطرابات مع التراجع عن الاتفاقات السابقة.
ودعمت الحركة بخاري في حملة انتخابات الرئاسة عام 2015 وحثت المسلحين الذين يقفون وراء أغلب الهجمات الأخيرة إلى استئناف محادثات السلام مع الحكومة.
وأدت الهجمات على المنشآت النفطية فضلا عن انخفاض أسعار الخام العالمية إلى دفع أكبر اقتصاد في أفريقيا إلى الركود لأول مرة منذ 25 عاما. وتمثل مبيعات الخام ثلثي إيرادات الحكومة.
ويقول الذين يقفون وراء الهجمات التي بدأت في أوائل 2016 إنهم يريدون حصة أكبر من ثروة موارد الطاقة النيجيرية للمنطقة الجنوبية، وتراجعت وتيرة الهجمات منذ أن أجرى بخاري محادثات مع قادة محليين لكن تقع هجمات بين الحين والآخر.
كانت حركة تحرير دلتا النيجر واحدة من أكبر الجماعات المسلحة إلى أن وقعت اتفاقا منحت بموجبه العفو في عام 2009. وقالت الحركة في بيان عبر البريد الإلكتروني إنها “صوتت بحجب الثقة” عن حكومة بخاري.
وقالت إن عليه أن يبلغ الوكالات الحكومية “بالشروع الفوري في حوار مع منطقة دلتا النيجر” لكنها لم تذكر ما ستفعله إذا لم يتغير نهج عملية السلام.
وامتنعت الرئاسة عن التعليق على بيان حركة تحرير دلتا النيجر. وقال بخاري في رسالة بمناسبة العام الجديد إنه سيسعى لتسوية سلمية في المنطقة المنتجة للنفط.
وفي أول انتقاد علني للرئيس محمد بخاري قالت حركة تحرير دلتا النيجر إنه “يعرض السلام الهش في المنطقة للخطر” بتعليقات علنية بشأن الاضطرابات مع التراجع عن الاتفاقات السابقة.
ودعمت الحركة بخاري في حملة انتخابات الرئاسة عام 2015 وحثت المسلحين الذين يقفون وراء أغلب الهجمات الأخيرة إلى استئناف محادثات السلام مع الحكومة.
وأدت الهجمات على المنشآت النفطية فضلا عن انخفاض أسعار الخام العالمية إلى دفع أكبر اقتصاد في أفريقيا إلى الركود لأول مرة منذ 25 عاما. وتمثل مبيعات الخام ثلثي إيرادات الحكومة.
ويقول الذين يقفون وراء الهجمات التي بدأت في أوائل 2016 إنهم يريدون حصة أكبر من ثروة موارد الطاقة النيجيرية للمنطقة الجنوبية، وتراجعت وتيرة الهجمات منذ أن أجرى بخاري محادثات مع قادة محليين لكن تقع هجمات بين الحين والآخر.
كانت حركة تحرير دلتا النيجر واحدة من أكبر الجماعات المسلحة إلى أن وقعت اتفاقا منحت بموجبه العفو في عام 2009. وقالت الحركة في بيان عبر البريد الإلكتروني إنها “صوتت بحجب الثقة” عن حكومة بخاري.
وقالت إن عليه أن يبلغ الوكالات الحكومية “بالشروع الفوري في حوار مع منطقة دلتا النيجر” لكنها لم تذكر ما ستفعله إذا لم يتغير نهج عملية السلام.
وامتنعت الرئاسة عن التعليق على بيان حركة تحرير دلتا النيجر. وقال بخاري في رسالة بمناسبة العام الجديد إنه سيسعى لتسوية سلمية في المنطقة المنتجة للنفط.