تسعى الحكومة الموريتانية إلى وضع سياسة وطنية لاستخدام مبددات التسرب النفطي في المياه الإقليمية الموريتانية، من خلال تحديد ضوابط ومعايير استخدام تقنية مكافحة التلوث النفطي بواسطة المواد المشتتة والإجراءات والخطط المصاحبة لذلك.
وقال وزير الصيد والاقتصاد البحري الموريتاني الناني ولد اشروقة، إن الثروة البحرية الموريتانية مهمة في تنمية ومستقبل البلاد، وانضواء موريتانيا في الجهد الدولي المتعلق بمحاربة التلوث البحري الناتج عن التسرب النفطي الذي أضحى يشكل “ظاهرة كونية متنامية”.
الوزير كان يتحدث في ورشة انطلقت أمس تستهدف بلورة سياسية وطنية ترمى إلى تقاسم الأدوار بين كافة المتدخلين ذوى العلاقة وتنسيق الجهود وعقلنة استخدام الوسائل في جهد مشترك يكفل سرعة التدخل والاستجابة بفاعلية للتعامل مع تهديدات التلوث للمياه الإقليمية الموريتانية.
وقال وزير الصيد والاقتصاد البحري الموريتاني الناني ولد اشروقة، إن الثروة البحرية الموريتانية مهمة في تنمية ومستقبل البلاد، وانضواء موريتانيا في الجهد الدولي المتعلق بمحاربة التلوث البحري الناتج عن التسرب النفطي الذي أضحى يشكل “ظاهرة كونية متنامية”.
الوزير كان يتحدث في ورشة انطلقت أمس تستهدف بلورة سياسية وطنية ترمى إلى تقاسم الأدوار بين كافة المتدخلين ذوى العلاقة وتنسيق الجهود وعقلنة استخدام الوسائل في جهد مشترك يكفل سرعة التدخل والاستجابة بفاعلية للتعامل مع تهديدات التلوث للمياه الإقليمية الموريتانية.