استغل محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية، زيارته اليوم الثلاثاء لحي (كبة المرفأ) بعد الحريق الذي شب فيه، ليؤدي زيارة مفاجئة لمستشفى أمراض القلب في نواكشوط.
ودخل ولد عبد العزيز مباشرة، فور وصوله للمستشفى، إلى قسم الحالات المستعجلة وتفقد المرضى، واستمع إلى شكاوى المراجعين، واطلع على نوعية وطبيعة الخدمات المقدمة لهؤلاء المرضى، بحسب ما أفادت الوكالة الموريتانية للأنباء.
و تفقد الرئيس أقسام الحجز بالمستشفى واستفسر عن الخدمات المقدمة، وأصدر تعليماته إلى المشرفين على المستشفى بالعمل على تقديم “العلاجات المناسبة”، وبصورة فورية للمحتاجين، كما دعاهم لتحسين أدائهم وتقريب الخدمات إلى المواطنين، خاصة ذوي الدخل المحدود.
وفي الجولة نفسها، زار الرئيس ولد عبد العزيز، مصنع الملابس العسكرية في مقاطعة الميناء، وتابع فيه عرضا مصورا عن تطور المؤسسة، والمراحل التي مرت بها، ومجالات اختصاصها.
وزار ولد عبد العزيز معرضا لأنواع منتوجات المصنع واطلع على البدلات المعروضة واستمع الى شرح حول مراحل التصنيع كما تعرف على نوعية تصنيع العلم الوطني والنوعيات التي يخاط منها.
ووقف على عملية انتاج البذلات العسكرية ومقاساتها والوسائل المستخدمة في ذلك، وتفقد المخزن الرئيسي وورشتي الخياطة، اللتان تنتجان عشرين بذلة عسكرية يوميا.
واستفسر الرئيس عن جميع المراحل التي تمر بها عملية التصنيع وحث العمال على التفاني في العمل وتوخي الجودة.
وتضم مؤسسة تصنيع الملابس التي انشئت سنة 1975 ثلاث مصالح هي الوسائل العامة والمالية والإنتاج وتنتج المؤسسة جميع أنواع الملابس العسكرية والرتب ونياشين كما تنتج حصريا العلم الوطني وقد مرت المؤسسة بعدة مراحل منذ إنشائها وتمت إعادة تأهيلها سنة 2010 وتدشين توسعتها بعد ذلك بمناسبة الذكرى الثالثة والخمسين للاستقلال الوطني.
ويشغل المصنع يدا عاملة، من العسكريين، وبعض المدنيين وعمال غير دائمين .
ودخل ولد عبد العزيز مباشرة، فور وصوله للمستشفى، إلى قسم الحالات المستعجلة وتفقد المرضى، واستمع إلى شكاوى المراجعين، واطلع على نوعية وطبيعة الخدمات المقدمة لهؤلاء المرضى، بحسب ما أفادت الوكالة الموريتانية للأنباء.
و تفقد الرئيس أقسام الحجز بالمستشفى واستفسر عن الخدمات المقدمة، وأصدر تعليماته إلى المشرفين على المستشفى بالعمل على تقديم “العلاجات المناسبة”، وبصورة فورية للمحتاجين، كما دعاهم لتحسين أدائهم وتقريب الخدمات إلى المواطنين، خاصة ذوي الدخل المحدود.
وفي الجولة نفسها، زار الرئيس ولد عبد العزيز، مصنع الملابس العسكرية في مقاطعة الميناء، وتابع فيه عرضا مصورا عن تطور المؤسسة، والمراحل التي مرت بها، ومجالات اختصاصها.
وزار ولد عبد العزيز معرضا لأنواع منتوجات المصنع واطلع على البدلات المعروضة واستمع الى شرح حول مراحل التصنيع كما تعرف على نوعية تصنيع العلم الوطني والنوعيات التي يخاط منها.
ووقف على عملية انتاج البذلات العسكرية ومقاساتها والوسائل المستخدمة في ذلك، وتفقد المخزن الرئيسي وورشتي الخياطة، اللتان تنتجان عشرين بذلة عسكرية يوميا.
واستفسر الرئيس عن جميع المراحل التي تمر بها عملية التصنيع وحث العمال على التفاني في العمل وتوخي الجودة.
وتضم مؤسسة تصنيع الملابس التي انشئت سنة 1975 ثلاث مصالح هي الوسائل العامة والمالية والإنتاج وتنتج المؤسسة جميع أنواع الملابس العسكرية والرتب ونياشين كما تنتج حصريا العلم الوطني وقد مرت المؤسسة بعدة مراحل منذ إنشائها وتمت إعادة تأهيلها سنة 2010 وتدشين توسعتها بعد ذلك بمناسبة الذكرى الثالثة والخمسين للاستقلال الوطني.
ويشغل المصنع يدا عاملة، من العسكريين، وبعض المدنيين وعمال غير دائمين .