أودع خمسة عشر سياسيا في الجزائر أوراق ترشحهم للانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أبريل المقبل، وبدأوا جمع التوقيعات المطلوبة قانونياً قبل نهاية الآجال القانونية في غضون 45 يوماً. بحسب ما أوردته قناة العربية.
وقال وزير الداخلية الجزائري الطيب بلعيز في تصريح للصحافيين إن مصلحة الانتخابات في الوزارة استقبلت15 إعلان ترشح من قبل مترشحين، قاموا بسحب استمارات التوقيعات الموجهة لأعضاء المجالس النيابية والناخبين.
وأودع رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس رسالة ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة أول أمس الأحد، بعدما أعلن في مؤتمر سياسي ترشحه، بحضور عدد من مؤيديه وحضور إعلامي كبير، ويعد بن فليس أبرز المرشحين، وكان أكبر منافس للرئيس بوتفليقة في رئاسيات 2004، بعدما كان مدير ديوانه في رئاسة الجمهورية.
وأودع رئيس الحكومة السابق أحمد بن بيتور رسالة نية الترشح، وبدأ في جمع التوقيعات من الناخبين، ويعد بن بيتور أول مرشح أعلن ترشحه مبكراً في نوفمبر 2012. ويعد رئيسا الحكومة السابقين أحمد بن بيتور وعلي بن فليس من أبرز المرشحين.
وقدم رئيس حزب جيل جديد جيلالي سفيان ورئيس الجبهة الوطنية الجزائرية موسى تواتي، ورئيس جبهة جزائر الجديدة جمال بن عبد السلام، رسائل ترشحهم رسميا للانتخابات للرئاسية المقبلة.
وأعلن رجل الأعمال الجزائري المقيم سابقا بفرنسا رشيد نكاز، والمعروف عنه دفاعه عن المنقبات، أنه سيودع رسالة الترشح ويسحب استمارات جمع التوقيعات من الناخبين.
ويلزم كل مترشح في غضون 45 يوما جمع600 توقيع من المنتخبين في المجالس النيابية المحلية والولائية والبرلمان، أو جمع 60 ألف توقيع من الناخبين، ويبث المجلس الدستوري في ملفات المرشحين قبل بدء الحملة الانتخابية 21 يوما قبل يوم الاقتراع.
من جهة أخرى قالت مصادر محلية إن ثلاثة أشخاص ، بينهم شرطي قتلوا، وجرح 48 آخرون، أمس الاثنين في مواجهات اثنية بغرداية جنوب الجزائرـ التي تشهد منذ نحو شهرين مواجهات بين العرب السنة والأمازيغ الأباضيين. وأضافت المصادر أن المدارس ومحلات تجارية أغلقت أبوابها أمس الاثنين.
وصرح متحدث باسم لجنة التنسيق بغرداية التي شكلت قبل شهر لتهدئة الأوضاع لوكالة فرانس برس مقتل شخص وجرح آخرين أول أمس الأحد في المواجهات استمرت إلى أمس الاثنين، لكن قوات الدرك الوطني تمكنت من إعادة الهدوء” للمدينة الواقعة على بعد 600 كيلومتر جنوب الجزائر.
وأضاف احمد بابا عيسى المتحدث باسم لجنة التنسيق أن “رجلا (يبلغ من العمر 39 سنة) يدعى بلحاج قبايلي من بني ميزاب، قتل في بيته بطعنة سيف وجرح آخرون بعد هجوم مجموعات من الشباب على خمسة أحياء”.
وأكد وزير الداخلية الطيب بلعيز لوكالة الأنباء الجزائرية اليوم الاثنين مقتل شخص وإصابة عشرة من بينهم ثلاثة من عناصر الشرطة. وقال بلعيز “أعمال الشغب لم تدم كثيرا بفضل تدخل مصالح الأمن منذ مساء أول أمس الأحد إلى اليوم الأمور هادئة ومتحكم فيها”.
وأضاف “يوجد فقط بعض المتاجر والمدارس التي بقيت مغلقة لان أصحابها يخشون على ممتلكاتهم والآباء على أبنائهم”. ونفى ممثل حزب جبهة القوى الاشتراكية المعارض، حمو مصباح في غرداية وجود “أي مشكلة بين العرب والأباظيين. نحن نعيش معا منذ مئات السنين”. واعتبر أن الآمر يتعلق بـ”مجموعة من العصابات الإجرامية التي تزرع الرعب بتواطؤ من بعض رجال الشرطة”.
وقال وزير الداخلية الجزائري الطيب بلعيز في تصريح للصحافيين إن مصلحة الانتخابات في الوزارة استقبلت15 إعلان ترشح من قبل مترشحين، قاموا بسحب استمارات التوقيعات الموجهة لأعضاء المجالس النيابية والناخبين.
وأودع رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس رسالة ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة أول أمس الأحد، بعدما أعلن في مؤتمر سياسي ترشحه، بحضور عدد من مؤيديه وحضور إعلامي كبير، ويعد بن فليس أبرز المرشحين، وكان أكبر منافس للرئيس بوتفليقة في رئاسيات 2004، بعدما كان مدير ديوانه في رئاسة الجمهورية.
وأودع رئيس الحكومة السابق أحمد بن بيتور رسالة نية الترشح، وبدأ في جمع التوقيعات من الناخبين، ويعد بن بيتور أول مرشح أعلن ترشحه مبكراً في نوفمبر 2012. ويعد رئيسا الحكومة السابقين أحمد بن بيتور وعلي بن فليس من أبرز المرشحين.
وقدم رئيس حزب جيل جديد جيلالي سفيان ورئيس الجبهة الوطنية الجزائرية موسى تواتي، ورئيس جبهة جزائر الجديدة جمال بن عبد السلام، رسائل ترشحهم رسميا للانتخابات للرئاسية المقبلة.
وأعلن رجل الأعمال الجزائري المقيم سابقا بفرنسا رشيد نكاز، والمعروف عنه دفاعه عن المنقبات، أنه سيودع رسالة الترشح ويسحب استمارات جمع التوقيعات من الناخبين.
ويلزم كل مترشح في غضون 45 يوما جمع600 توقيع من المنتخبين في المجالس النيابية المحلية والولائية والبرلمان، أو جمع 60 ألف توقيع من الناخبين، ويبث المجلس الدستوري في ملفات المرشحين قبل بدء الحملة الانتخابية 21 يوما قبل يوم الاقتراع.
من جهة أخرى قالت مصادر محلية إن ثلاثة أشخاص ، بينهم شرطي قتلوا، وجرح 48 آخرون، أمس الاثنين في مواجهات اثنية بغرداية جنوب الجزائرـ التي تشهد منذ نحو شهرين مواجهات بين العرب السنة والأمازيغ الأباضيين. وأضافت المصادر أن المدارس ومحلات تجارية أغلقت أبوابها أمس الاثنين.
وصرح متحدث باسم لجنة التنسيق بغرداية التي شكلت قبل شهر لتهدئة الأوضاع لوكالة فرانس برس مقتل شخص وجرح آخرين أول أمس الأحد في المواجهات استمرت إلى أمس الاثنين، لكن قوات الدرك الوطني تمكنت من إعادة الهدوء” للمدينة الواقعة على بعد 600 كيلومتر جنوب الجزائر.
وأضاف احمد بابا عيسى المتحدث باسم لجنة التنسيق أن “رجلا (يبلغ من العمر 39 سنة) يدعى بلحاج قبايلي من بني ميزاب، قتل في بيته بطعنة سيف وجرح آخرون بعد هجوم مجموعات من الشباب على خمسة أحياء”.
وأكد وزير الداخلية الطيب بلعيز لوكالة الأنباء الجزائرية اليوم الاثنين مقتل شخص وإصابة عشرة من بينهم ثلاثة من عناصر الشرطة. وقال بلعيز “أعمال الشغب لم تدم كثيرا بفضل تدخل مصالح الأمن منذ مساء أول أمس الأحد إلى اليوم الأمور هادئة ومتحكم فيها”.
وأضاف “يوجد فقط بعض المتاجر والمدارس التي بقيت مغلقة لان أصحابها يخشون على ممتلكاتهم والآباء على أبنائهم”. ونفى ممثل حزب جبهة القوى الاشتراكية المعارض، حمو مصباح في غرداية وجود “أي مشكلة بين العرب والأباظيين. نحن نعيش معا منذ مئات السنين”. واعتبر أن الآمر يتعلق بـ”مجموعة من العصابات الإجرامية التي تزرع الرعب بتواطؤ من بعض رجال الشرطة”.