تبنت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا إطلاق النار من أسلحة ثقيلة على مدينة غاو، أكبر مدن الشمال المالي، بالإضافة إلى نسف جسر جنوب المدينة.
وهددت الحركة في رسالة بثتها وسائل إعلام متعددة، بشن عمليات أخرى في المنطقة، التي انسحبت منها عقب تدخل الجيش الفرنسي يناير 2012.
وقال الناطق باسم الحركة عدنان أبو الوليد الصحراوي، في رسالة موجهة إلى وكالة فرانس برس، إنه “باسم كل المجاهدين نعلن مسؤولية الحركة عن الهجمات على الكفار في غاو”.
كما أكد الصحراوي مسؤولية الحركة عن “الهجوم على الجسر الذي يفترض أن ينقل أعداء الإسلام إلى أرض الإسلام، وأضاف أن “الهجمات على أعداء الإسلام ستستمر”.
وهددت الحركة في رسالة بثتها وسائل إعلام متعددة، بشن عمليات أخرى في المنطقة، التي انسحبت منها عقب تدخل الجيش الفرنسي يناير 2012.
وقال الناطق باسم الحركة عدنان أبو الوليد الصحراوي، في رسالة موجهة إلى وكالة فرانس برس، إنه “باسم كل المجاهدين نعلن مسؤولية الحركة عن الهجمات على الكفار في غاو”.
كما أكد الصحراوي مسؤولية الحركة عن “الهجوم على الجسر الذي يفترض أن ينقل أعداء الإسلام إلى أرض الإسلام، وأضاف أن “الهجمات على أعداء الإسلام ستستمر”.