دفن المدرب الفرنسي برونو ميتسو أمس الاثنين، 21 أكتوبر، في العاصمة السنغالية دكار، حسب وصيته، حيث كرمته السلطات السنغالية بعد أن قاد منتخبها للتأهل إلى ربع النهائي في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.
حضر مراسم الدفن الرئيس السنغالي ماكي صال وبرفقته العديد من المسئولين الحكوميين، كما حضر المراسم اللاعبون الذين شاركوا في المونديال تحت قيادة ميتسو، أبرزهم الحاج ضيوف وأمارا تراورى وفرديناند كولى، ورئيس الاتحاد السنغالي، إضافة لآلاف الأشخاص.
ووصف الرئيس السنغالي في خطابه المدرب الفرنسي بأنه “بطل من بين الأبطال السنغاليين”، مشيرًا إلى أن برونو ميتسو كان “من بين أفضل الرجال لتميزه بالصفات الإنسانية والفضائل”.
وأضاف: “برونو ميتسو يستحق أن يتواجد هنا في الأراضي السنغالية نظرًا لحجم الروابط القوية بينه وبين السنغال”، قبل أن يضيف: “بعد نجاحه في رفع العلم السنغالي لأعلى مستوى في كرة القدم العالمية”.
يذكر أن “ميتسو” قد توفى، الثلاثاء 15 أكتوبر عن عمر ناهز 59 عامًا بسبب إصابته بسرطان الأمعاء.
حضر مراسم الدفن الرئيس السنغالي ماكي صال وبرفقته العديد من المسئولين الحكوميين، كما حضر المراسم اللاعبون الذين شاركوا في المونديال تحت قيادة ميتسو، أبرزهم الحاج ضيوف وأمارا تراورى وفرديناند كولى، ورئيس الاتحاد السنغالي، إضافة لآلاف الأشخاص.
ووصف الرئيس السنغالي في خطابه المدرب الفرنسي بأنه “بطل من بين الأبطال السنغاليين”، مشيرًا إلى أن برونو ميتسو كان “من بين أفضل الرجال لتميزه بالصفات الإنسانية والفضائل”.
وأضاف: “برونو ميتسو يستحق أن يتواجد هنا في الأراضي السنغالية نظرًا لحجم الروابط القوية بينه وبين السنغال”، قبل أن يضيف: “بعد نجاحه في رفع العلم السنغالي لأعلى مستوى في كرة القدم العالمية”.
يذكر أن “ميتسو” قد توفى، الثلاثاء 15 أكتوبر عن عمر ناهز 59 عامًا بسبب إصابته بسرطان الأمعاء.