حرمت المحكمة العليا، حزب الحراك الشبابي من أجل الوطن، من خوض غمار منافسات الشوط الثاني للانتخابات البلدية، حيث احتل مكانه حزب التحالف الشعبي التقدمي للمنافسة على بلدية مدينة كيهيدي.
وقالت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات إن المحكمة العليا قررت أن الشوط الثاني من انتخابات بلدية كيهيدي، سيجري بين كل من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، والتحالف الشعبي التقدمي.
وأكدت لجنة الانتخابات في بيان أصدرته أمس (الأحد) بنواكشوط أنه بقرار المحكمة العليا، أبعد حزب الحراك الشبابي، الذي كان سينافس الاتحاد. وأضاف البيان “وعلى هذا الأساس سيتم تحديد موعد هذا الشوط في وقت لا حق”، ولم تفضل اللجنة في طبيعة الطعن الذي كان مقدما في دائرة كيهدي.
ووصفت وسائل إعلام، ومعلقون سياسيون التأجيل المتكرر للشوط الثاني في بعض دوائر التنافس البلدي والنيابي، بأنه يشكل إحداثا لـ”شوط ثالث”، لم يسبق أن عرفته الانتخابات في موريتانيا.
وقالت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات إن المحكمة العليا قررت أن الشوط الثاني من انتخابات بلدية كيهيدي، سيجري بين كل من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، والتحالف الشعبي التقدمي.
وأكدت لجنة الانتخابات في بيان أصدرته أمس (الأحد) بنواكشوط أنه بقرار المحكمة العليا، أبعد حزب الحراك الشبابي، الذي كان سينافس الاتحاد. وأضاف البيان “وعلى هذا الأساس سيتم تحديد موعد هذا الشوط في وقت لا حق”، ولم تفضل اللجنة في طبيعة الطعن الذي كان مقدما في دائرة كيهدي.
ووصفت وسائل إعلام، ومعلقون سياسيون التأجيل المتكرر للشوط الثاني في بعض دوائر التنافس البلدي والنيابي، بأنه يشكل إحداثا لـ”شوط ثالث”، لم يسبق أن عرفته الانتخابات في موريتانيا.