
انطلقت صباح اليوم الاثنين (10/06/2013)، على مجموع التراب الموريتاني مسابقة ختم الدروس الابتدائية، بمشاركة عشرات آلاف التلاميذ، في ظروف وصفها القائمون على العملية بأنها “جيدة”.
وفي سياق متصل ندد المكتب الجهوي بنواكشوط لرابطة آباء ووكلاء التلاميذ، بما أسماها “إجراءات إقصائية” تمارسها وزارة التعليم الأساسي في حقهم عندما لم تشركهم في إعداد ومراقبة الامتحانات.
وقال إسلكو ولد عبيد، عضو المكتب الجهوي، إن “غياب الرابطة عن الامتحانات يثير القلق والشكوك حول نزاهتها”، داعياً إلى “تجنب هذا النوع من الإقصاء، وإلا فإن الامتحانات ستسير بطريقة غير مرضية وتتحمل الوزارة مسؤولية ذلك”، وفق تعبيره.
وأشار ولد عبيد، في تصريح لصحراء ميديا، إلى أن “رابطة آباء التلاميذ جزء من الأسرة التربوية ويجب إشراكها وإطلاعها على سير مراحل عملية الامتحانات”، معتبراً أن ذلك “يضمن الشفافية وإعطاء كل ذي حق حقه”، وفق تعبيره.
وفي سياق متصل ندد المكتب الجهوي بنواكشوط لرابطة آباء ووكلاء التلاميذ، بما أسماها “إجراءات إقصائية” تمارسها وزارة التعليم الأساسي في حقهم عندما لم تشركهم في إعداد ومراقبة الامتحانات.
وقال إسلكو ولد عبيد، عضو المكتب الجهوي، إن “غياب الرابطة عن الامتحانات يثير القلق والشكوك حول نزاهتها”، داعياً إلى “تجنب هذا النوع من الإقصاء، وإلا فإن الامتحانات ستسير بطريقة غير مرضية وتتحمل الوزارة مسؤولية ذلك”، وفق تعبيره.
وأشار ولد عبيد، في تصريح لصحراء ميديا، إلى أن “رابطة آباء التلاميذ جزء من الأسرة التربوية ويجب إشراكها وإطلاعها على سير مراحل عملية الامتحانات”، معتبراً أن ذلك “يضمن الشفافية وإعطاء كل ذي حق حقه”، وفق تعبيره.